زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
يظلُّ لنا في شهداء الوطن، صورة من صور البطولة، إذ أنَّهم يبذلون الغالي والنفيس، بغية الذود عن حدودنا ومقدّساتنا، فضلاً عن أنّهم من يحملون لنا الأمن والأمان في مضاجعنا.
وأصبح الشهيد الرقيب علي محمد حسين ضامري، أيقونة تخلّدها ذاكرة الوطن، بعدما تكشّفت بطولاته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيّما إصراره على الظفر بأحد النصرين، دحر الانقلاب في اليمن أو الشهادة في سبيل الله.
وأكّد المواطنون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنَّ الشهيد هو المثال الحقيقي على القتال في سبيل الله، إذ لم تثنه إصاباته الثلاث عن العودة إلى ميدان العز والشرف، حتى نال الشهادة، ليصبح منارة مشرقة للأجيال المقبلة.
وأعرب المغرّدون عن فخرهم بهذا البطل المقدام، وزملائه حماة الوطن، تحت راية التوحيد، وقيادة ولاة الأمر حفظهم الله، سائلين المولى، أن يديم الأمن والأمان، نعمة على هذا الوطن.
واعتبروا أنَّ “الشهادة في سبيل الله، هي أسمى تضحية يقدّمها الإنسان لوطنه، مؤمنًا بأنه يدافع الحق، وقد نال مبتغاه بشرف”.
وأشاروا إلى أنَّ “البسالة والثبات على الحق، منحت هذا الشهيد، شرف الشهادة مقبلاً غير مدبر، وما ذلك إلا دليل على عمق إيمانه بالحق الذي يدافع عنه، ضد البغاة المعتدين، الذين لم يتوانوا عن تدنيس بيوت الله وقتل الأبرياء، واستهداف الآمنين”.