الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
الافتراء على الأخر، أمر نهينا عنه في الإسلام، فما بالك إن كان الأمر متعلّق بزوجة، اتّهمت في شرفها، من طرف شريك العمر، زورًا وبهتانًا، بغية التخلّص من العقد بينهما، والتنصل من مؤخّر الصداق.
قضيّة هزّت المجتمع السعودي، الاثنين، الذي أعرب عن رفضه لتصرّف المواطن، ضد زوجته العربية، لاسيّما أنّه ابتلاها وظلمها وفضحها على باطل، إذ أكّد المواطنون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنّه “عظيم عند الله الخوض في أعراض الناس دون بينة”، مستشهدين بقوله جلَّ جلاله “إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينًا وهو عند الله عظيم”.
وشكر النشطاء المولى عزَّ وجل، أنَّ محاكم المملكة تنصف المظلومين مهما كانت جنسيته، مشيرين إلا أنَّ “الرجل وعلى الرغم من افتراءه على زوجته بأنها ليست بكرًا الأمر الذي أثبت الطب الشرعي في مكة المكرمة أنه غير صحيح، يطالب أيضًا ذويها بتعويضه عن تكاليف الزفاف، فأي مرؤة هذه؟”.
وشدّدوا على عدم جواز الطعن في عرض الزوجة حتى بعد الطلاق، كما لا يجوز له أن يهتك سترها، ويفشي سرها، ويشوه سمعتها”، متّفقين على أنَّه “يجب على المسلم أن يستر على عرض أخيه المسلم، ومن يستر على أعراض الناس يستر الله عرضه، ومن لا يرضاها على أخواته، كيف رضي بهذا التشهير لبنات الأخرين؟”.