قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
أكّد نائب وزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري، أنَّ الحكومة السعودية تحقق تقدمًا أفضل من المتوقع في خفض التكاليف، وهو السبب الرئيس وراء المركز القوي للموازنة حتى الآن، هذا العام مقارنة مع التوقعات الأولية.
وأضاف محمد التويجري، وفق وكالة “رويترز” الدولية للأنباء، أنّه “على الرغم من اتخاذ الحكومة لهذه الخطوة، لاتزال خطط القضاء على عجز الموازنة بحلول 2020 كما هي، ولم تتغير، لأسباب أبرزها المكاسب الكبرى التي تحققت نتيجة لخفض التكاليف”.
وأوضح أنَّ “عجز الموازنة خلال الربع الأول من العام الجاري بلغ 26 مليار ريال (6.9 مليار دولار)، وهو ما يقل كثيرًا عن توقعات أولية بتسجيل عجز قيمته 56 مليار ريال”.
وأشار إلى أنَّ “17 مليار ريال من هذا الفارق كان نتيجة لخفض التكاليف، بينما حققت الحكومة ما بين أربعة وخمسة مليارات ريال من الإيرادات غير النفطية، التي جاءت أعلى من المتوقع، فيما يعود المبلغ المتبقي من الفارق الكبير في العجز لعوامل أخرى”.
وبيّن التويجري أنَّ “الإمكانية الكاملة لخفض التكاليف تبدو واضحة لواضعي السياسات”، مضيفًا “حتما لايزال هناك المزيد من الفرص لترشيد التكاليف”.
وأردف أنَّ “صانعي السياسات صوتوا لصالح إعادة البدلات لموظفي الدولة، لتحسين مستوى الرعاية الاجتماعية وتحفيز النمو الاقتصادي، لكن جرى اتخاذ القرار بعد التأكد من إمكان تعويض الإنفاق الزائد عبر نواح أخرى”.