حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
عمرها 3 أشهر، وباتت وسيلة للانتقام، أمر قد لا يقبله عقل، ولكنه حدث بالفعل، وصار مثار الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تداول مغرّدون قصّتها.
واستنكر النشطاء، كيف تقتل رضيعة، انتقامًا من والدتها، معربين عن استيائهم الشديد من الحادثة، الذي هزّت أركان المجتمع المصري.
ورأى النشطاء، الحادثة، نتيجة طبيعية للزواج المبكر، إذ أنَّ الرجل لم يتجاوز عمر الـ19 عامًا، والأم كذلك، معتبرين أنَّ ما دفع الأم إلى الخيانة عبر تطبيق الواتس آب، إن دلَّ على شيء فهو يدل على نقص في نفسيتها، مُلئ ربما ببعض الكلام المعسول، الأمر الذي لم يتمكن الشاب من تقديمه.
وفي المقابل، كال النشطاء الاتّهامات إلى الأم، التي أغفلت رضيعتها، ذات الـ3 أشهر، حتى راحت ضحيّة فورة غضب الأب القاتل، الذي أراد الانتقام بعد اكتشاف علاقة زوجته الغرامية.
وشدد النشطاء على ضرورة إيجاد مراكز تسعى إلى تأهيل الشباب قبل الزواج، لاسيّما أنَّ الأب في ثورته على الأم، لم يجد أمامه سوى الرضيعة لتكون وسيلة انتقامه، مستغربين كيف تجرّد من إنسانيته، وألقى برضيعته من شرفة شقّتهم في الدور الخامس، وهي كوم لحم لا تفقه من الحياة والخلافات شيئًا.