هيئة التراث ترصد 24 حالة تعدٍ على مواقع وقطع أثرية خلال يوليو 2025
عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل تهدد صحتك!
القبض على مخالفَيْن لتهريبهما 36 كيلو قات في عسير
جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في الدبلومات المدفوعة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 44.4 كيلو حشيش في جازان
ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
عزّنا بطبعنا.. هوية اليوم الوطني السعودي الـ95 تعبّر عن قيم السعوديين
زلزال بقوة 6 درجات بالقرب من سواحل كامتشاتكا الروسية
الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
جامعة طيبة تعلن عن فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
اشتكى أهالي قرى الظهرة بمحافظة المجاردة من عدم اكتمال مشروع الإنارة والأرصِفة وتأخير افتتاح السوق الشعبي بسبب تأخير الإنارة والسفلتة ، كما أن افتقار واديهم للعبّارات جعل الخطر يحيط بطالبات المدرسة خلف الوادي ويعزلها عما قبله.
وقال عددٌ من أهالي الظهرة لـ”المواطن“: منذ أكثر من عام توقف مشروع الإنارة والأرصِفة لنصف الطريق والبالغ في إجماله 4 كيلو، فهل تعجز البلدية عن إكماله برغم قصر المسافة؟
وأضافوا “كما أن عدم السفلتة أمام السوق الشعبي وإنارته برغم زرع الأعمدة في الموقع منذ قرابة العام أيضاً تسبب في تأخير افتتاح السوق برغم جاهزيته فهل هو مكلّف إلى هذا الحدّ؟
وتابعوا ” أيضاً تقاعست البلدية عن وضع كوبري أو عبّارات في وادي ” حُمُرُنْ ” الذي يفصل القرى عن مدرسة البنات والسوق الشعبي وسكّان ما خلف الوادي والذي يعزلهم تماماً في مواسم الأمطار برغم مطالباتنا المستمرة.. فهل ننتظر حلول الكارثة حتى تتضح الحاجة؟
وناشد الأهالي أمانة منطقة عسير بالتحقيق في سبب هذا التأخير غير المبرر والذي كبد الأهالي خسائر متتالية وسبب لهم رعباً من السيول الجارفة.
الجدير بالذكر أن قرى الظهرة يفصلها بضع كيلومترات فقط عن المحافظة ويقطنها قرابة 4 آلاف نسمة بها مبنى الكلية التقنية قيد الإنشاء.
“المواطن” عرضت المطالب على المهندس سعيد الشهراني الناطق الإعلامي لأمانة عسير الذي قال إن “مشروع الإنارة هذه مرحلة أولى وتم تسديد المقاول، وتأخير إيصال التيار من قبل شركة الكهرباء ، وأما ما كان خارج المشروع سيتم إدراجه ضمن المشاريع المستقبلية”.
وأضاف الشهراني “بالنسبة للسفلتة وتجهيز طريق السوق سيتم إدراجها ضمن أولوية المشاريع المستقبلية”.
وتابع “أما العبارات فتم إدراجها سابقاً وألغيت بسبب عدم توقيع العقود وفق النظام المتبع حالياً لتنظيم آليات الطرح وتم رفعها أخيراً ضمن المبادرات حسب الأنظمة الجديدة المتبعة في طرح وترسيه المشاريع”.