وظائف شاغرة بـ شركة تهيئة وصيانة الطائرات
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش في جدة
يايسله: نستحق الفوز واستغلينا نقاط ضعف الهلال
جيسوس بعد توديع آسيا: أنا المسؤول عن الخسارة
فهد بن نافل: أعتذر للجماهير ولن أقبل أن يُمس كرسي رئاسة الهلال
ناصر بن فهد بن عبدالله آل سعود في ذمة الله
القبض على 4 وافدين نشروا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
وظائف شاغرة لدى فروع وزارة الطاقة
الزكاة والضريبة: تجنبوا رسائل تحديث البيانات
بثلاثية في الهلال.. الأهلي لنهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
نواجه في الحياة الكثير من المواقف الصعبة، لكن التجرّد من الرحمة، هو الأقسى بينها، لاسيّما حينما يكون الجاني أب، والمجني عليه طفل مصاب بالسرطان.
بصوت خنقه الدمع، كشفت والدة الطفل المثنى السويدان ابن 6 أعوام، المصاب بسرطان الدماغ، حكايتها وحكايته، في لقاء مع برنامج “ياهلا”، وبين كلماتها التساؤل يظهر “لماذا لا أحارب من أجل حياة ابني، حتى لو بقي له يوم فيها؟، لماذا يريد المستشفى إخلاء سرير طفلي، بعدما جعلوا منه حقلاً لتجاربهم العلمية كل هذه الأعوام؟”.
وقالت المواطنة، التي تصارع المرض مع ابنها علَّ الله ينقذه، “مادام لدى ابني أيام لماذا أتركه ينازع؟ لماذا لا أعطيه فرصة؟ ابني المثنى لآخر لحظة يقول لي “يا ماما ما أبغى أموت”! صحيح ليس لديه القدرة على الكلام لكنه يسمعني!”.
وأوضحت أنَّ “المثنى، سقط فجأة، إذ لم ينتبه أحد لما لديه من أعراض، والعلاج الكيماوي، لم يتناسب معه، ما أجبرنا على العلاج الإشعاعي”.
وبيّنت الأم، كيف باتت مكتوفة الأيدي أمام حالة ابنها المثنى، بعد رفض طليقها سفره للخارج للعلاج، لاسيّما بعد تدهور حالته، منذ 5 أشهر، مناشدة مساعدتها في علاجه في الخارج.