“تبيَّن” تطبيق “سعودي” لمكافحة الاحتيال الإلكتروني
الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
في أول ظهرو لبشار الأسد بعد مجزرة خان شيخون بريف إدلب تنصل من المسؤولية عن الهجوم الكيماوي الذي أودى بحياة العشرات، متهما الغرب بدعم الإرهاب في بلاده، حسب قوله.
وقال بشار -في مقابلة مع صحيفة “فيسرنجي لست” الكرواتية- إنه “ليس هناك تعاون أمني بين سوريا والدول الأوروبية؛ لأنها ترسل عشرات الآلاف من الإرهابيين، وتدعمهم دعما مباشرا وغير مباشر، لوجستيا، وبالسلاح، وبالمال، فضلا عن الغطاء السياسي وبكل شيء”.
ووصف بشار المعارضة بالإرهابيين، ورغم ذلك تحدث عن التفاوض معهم قائلا: “نتفاوض معهم لأن الكثير في البداية لم يكن يصدق بأن هذه المجموعات لا ترغب في إلقاء السلاح والذهاب باتجاه العمل السياسي”.
وعن دخول القوات الأمريكية لمساعدة الأكراد، وما إذا كان ذلك يمثل احتلالا، قال: “طبعا.. كل تدخل لأي جندي ولو كان فردا.. شخصا.. من دون إذن الحكومة السورية، هو غزو بكل ما تحمله هذه الكلمة من معان. وأي تدخل في الجو أو بغيره هو أيضا تدخل غير قانوني، واعتداء على سوريا”.
وفيما نفى أنه يكون عام 2017 نهاية الحرب في سوريا، وأنه قال هذا الكلام من قبل، فقد أوضح أن “التحالف السوري الروسي الإيراني، هو الخيار الوحيد؛ لأنه ليس لدينا خيار آخر”.