ضبط 1218 دراجة آلية مخالفة في أسبوع إكس تقدم خدمة تلخيص الأخبار بالذكاء الاصطناعي أبل تزود سيري بمزايا الذكاء الاصطناعي كم عدد فرص اختبار التحصيل الدراسي لطلاب الثالث الثانوي؟ لقطات جوية تظهر غرق مدن بأكملها في كارثة فيضانات البرازيل والدة التوأم السيامي أكيزا وعائشة: نصحونا بالحضور للسعودية لإجراء عملية الفصل طلقة طائشة على طريق الأمير نايف تُدخل طالب ثانوي للمستشفى تسريب تسجيل صوتي بين ترامب ومحاميه بشأن أموال الصمت بالأرقام .. ماذا حققت اللجنة الأولمبية السعودية قبل المشاركة في أولمبياد باريس 2024 ؟ الصحة تعلن عن وظائف لحاملي البكالوريوس والماجستير في القانون
قد يكون للمرء من اسمه نصيب، لكن أن يتسبب الاسم في متاعب تصل حد الخطف، فهذا لا وجود له إلا في قاموس تنظيم داعش الإرهابي.
فقد اختطف مقاتلو تنظيم داعش في العراق طفلاً يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وسجنوه لمدة عامين، قبل أن يُطلقوا سراحه أخيراً مع اشتداد ضربات التحالف ضدهم وخسارتهم معركة الموصل، بسبب أن اسمه ميسي، لكن على ما يبدو لم يرق الاسم لقادة التنظيم الدموي.
وبحسب العربية نت نقلاً “ديلي ميل” البريطانية فإن الطفل ميسي هو أحد أبناء الطائفة الأزيدية في شمال العراق، وقد وقع الكثير منهم في الأسر لدى تنظيم “داعش”، لكن الطفل ميسي، عاد إلى ذويه سالماً ويعيش معهم في أحد المخيمات.
وبحسب الصحيفة فإن الطفل ميسي تم اعتقاله مع عدد من أفراد عائلته من منزلهم في بلدة سنجار التي أغار عليها المقاتلون التابعون لتنظيم “داعش” في العام 2014، وقتلوا عدداً كبيراً من سكانها، واغتصبوا عدداً من نسائها، بينما كان الطفل محظوظاً أن أمضى عامين فقط معتقلاً لدى التنظيم ثم غادر السجن سالماً.