ريال مدريد يسعى لتكرار سيناريو رونالدو مع نجم يونايتد محليو الهلال الأقوى هجوميًا بـ25 هدفًا لحظة رائعة لتدفق شلال الهوِية في العلا حساب المواطن: تغيير الحالة الاجتماعية في 4 خطوات جيسوس سر تألق سالم الدوسري الشيخ السديس يؤكد أهمية إعداد موسوعة إسلامية للتقريب بين المذاهب الإسلامية فهد بن نافل ينتقد الاتحاد السعودي بسبب توثيق البطولات غيوم على صحن المطاف وضيوف الرحمن يؤدون مناسكهم بـيسر وطمأنينة التسجيل في برنامج فني تجبير متاح حتى 25 مارس خريطة تعليق الدراسة الحضورية اليوم بسبب أحوال الطقس
قد يكون للمرء من اسمه نصيب، لكن أن يتسبب الاسم في متاعب تصل حد الخطف، فهذا لا وجود له إلا في قاموس تنظيم داعش الإرهابي.
فقد اختطف مقاتلو تنظيم داعش في العراق طفلاً يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وسجنوه لمدة عامين، قبل أن يُطلقوا سراحه أخيراً مع اشتداد ضربات التحالف ضدهم وخسارتهم معركة الموصل، بسبب أن اسمه ميسي، لكن على ما يبدو لم يرق الاسم لقادة التنظيم الدموي.
وبحسب العربية نت نقلاً “ديلي ميل” البريطانية فإن الطفل ميسي هو أحد أبناء الطائفة الأزيدية في شمال العراق، وقد وقع الكثير منهم في الأسر لدى تنظيم “داعش”، لكن الطفل ميسي، عاد إلى ذويه سالماً ويعيش معهم في أحد المخيمات.
وبحسب الصحيفة فإن الطفل ميسي تم اعتقاله مع عدد من أفراد عائلته من منزلهم في بلدة سنجار التي أغار عليها المقاتلون التابعون لتنظيم “داعش” في العام 2014، وقتلوا عدداً كبيراً من سكانها، واغتصبوا عدداً من نسائها، بينما كان الطفل محظوظاً أن أمضى عامين فقط معتقلاً لدى التنظيم ثم غادر السجن سالماً.