ولي العهد: نسعى لوقف الحرب على غزة وإيجاد حل شامل للقضية الفلسطينية
لقاء يجمع ولي العهد وترامب والرئيس السوري
استقرار الدولار بعد تراجعه لأدنى مستوى في ثلاثة أسابيع
اكتمال وصول القادة المشاركين في القمة الخليجية الأمريكية
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
شراكة لتطوير مدارج ومواقف الطائرات وأبراج مراقبة مطار الملك سلمان الدولي
زلزال بقوة 6.4 درجات يضرب مصر
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
بالأعلام السعودية.. احتفالات في سوريا عقب إعلان رفع العقوبات
زيارة ترامب للسعودية تؤكد عمق الشراكة وتقديره لمكانة المملكة ودورها المحوري عالميًا
لم يكن يومًا داميًا وحسب، بل كان إيذانًا بدتشين طقوس “أسبوع الألم” لدى معتنقي الديانة المسيحية في مصر، دشّنوها بالدم والموت، وألم دخل بيوت مصر كافة لمسلميها قبل القبطيين.
صورة انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حكت القهر الذي دخل كل بيت، وكمد الأم المصرية، التي فقدت عزيزًا في “أحد السعف”.
وبالكثير من الحزن، وكلمات المواساة، تداول النشطاء تلك الصورة، تلك الدمعة التي تحاكي النيل، وتهز وجدان الوطن، فلطالما كان المصريون متعايشيين بأطيافهم كافة، اختلطت ضحكاتهم ودمعاتهم بتاريخهم العريق، حتى أصبحوا هدفًا للإرهاب، الذي لم يفرق بين مسلم ومسيحي.
وعلى الرغم من كلمات الرثاء والمواساة، إلا أنَّ المصريين في الوقت نفسه، صبوا جام غضبهم على التطرّف والإرهاب، مذكّرين برحمة وسماحة الإسلام، وأخلاق رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم، مستنكرين التشدّق بالدين من أجل تحقيق مآرب شخصية، لحفنة من المنتفعين، المتستّرين خلف الراية السوداء.