الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
صورة تغني عن ألف كلمة، قد نكتبها في الحديث عن السوريين، وعزمهم على البقاء في الوطن، على الرغم من حرب الإبادة التي يتعرّضون لها.
وبكلمات الشاعر إليا أبو ماضي، استشهد المواطنون، الذين استوقفتهم صورة الطفل السوري، على أنقاض مدينته، إذ غرّدوا:
وطنُ النجومِ أنا هنا
حدّق!
أتذكرُ من أنا؟
أنا ذلك الولد الذي.. دُنياهُ كانت هَاهُنَا!
وعبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، كتب المواطنون أبياتًا من تأليفهم، عن الطفل ونظراته المتحدّية لواقع الدمار في محيطه، إذ كتبت وفاء القباني:
وطنٌ تزعزع أمنهم
وغدى البرئُ كمن جنى
سحقوا الملامح كلها
كل الجمال بها فنا..
أما “بنت محمد” فغرّدت:
أنا من فقدت أمي وأبي
أنا من فقدت أختي وأخي
أنا من فقدت الأمان ومرقدي
أنا من فقدت بيتي وموطني.
وكتب “عبدالله”:
أتيت الآن
يا طفلاَ ودعك العيد
وارتحلت عنك الأصحاب
واخترت الآن ولادتك
كي تعلن يومكَ يومَ حِساب
اِحذر, فالكل ارتحلوا
بحثاً عن كلإٍ و شراب
بحثاً عن وطنٍ نلبسهُ نهاراً
نودعهُ خزائننا ليلاً
يحرُسه الجند الأغراب
يا حنظلة الثورةِ احذر
اِحذر، فالقاتلُ باقٍ خلف الباب
يا طفلاً فقد حنان أبيه
قد كفر الوطنُ بوطنييه
لا تيأس من ظلمةِ زنزانة
لا يُفزعك الليلُ
فساعاتُ الفجر تليه.