أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
انطلقت، منذ قليل، جلسات المجموعة الثانية لـ”خلوة العزم” بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمنبثقة من مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، بحضور ومشاركة كبار المسؤولين في الجهات الحكومية في البلدين.
ويشارك في خلوة العزم بالرياض 150 مسؤولاً من حكومتي المملكة والإمارات وخبراء بالقطاعات المختلفة فضلاً عن ممثلين من القطاع الخاص.

ووصل صباح اليوم الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية بالإمارات، إلى العاصمة السعودية الرياض، وقال في حسابه على “تويتر”: “وصلنا الرياض للمشاركة في مداولات خلوة العزم، آلية مبتكرة للتكامل والتنسيق بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، نرقى وننهض معاً”.

أضاف: “المملكة العربية السعودية وتد الخيمة في مسيرة دول الخليج العربي التنموية والسياسية، وتعزيز التعاون الاستراتيجي الإماراتي مع الرياض أولويتنا”.
ونُظّمت جلسات المجموعة الأولى لخلوة العزم في شهر فبراير الماضي في الإمارات، وجرى فيها مناقشة 9 مواضيع رئيسة ضمن ثلاثة محاور وقطاعات حيوية؛ وهي المحور الاقتصادي والمحور المعرفي والبشري والمحور السياسي والعسكري والأمني، وشارك فيها 150 مسؤولاً من حكومتي البلدين وخبراء في القطاعات المختلفة، بالإضافة إلى ممثلي القطاع الخاص.
ويشارك في جلسات المجموعة الثانية لخلوة العزم فرق عمل تضم مسؤولين من حكومتي البلدين، وخبراء في القطاعات المختلفة بالإضافة إلى ممثلي القطاع الخاص لمناقشة لبحث سيناريوهات، وإطلاق مبادرات وتطوير سياسات تخدم التعاون المشترك.
ويعقب الخلوة سلسلة من اللقاءات والأنشطة الدورية بين مختلف فرق العمل الثنائية في المجلس لتفعيل مخرجات الخلوة، ومناقشة آليات تفعيل خطط التعاون المختلفة، ورفعها إلى مجلس التنسيق السعودي الإماراتي.