ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 1%
توقعات الطقس اليوم: عوالق ترابية على عدة مناطق
السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
الحصار ثم الفرار ومن ثم القتل، هذا هو السيناريو الأشهر الذي يتبعه جيش بشار بحق المدنيين العزل، وهو ما حدث لنازحي كفريا والفوعة قرب حلب، حيث ارتفع عدد القتلى إلى أكثر من 100، معظمهم من النساء والأطفال، وفق آخر إحصاء من المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأكّد مسعفون في الدفاع المدني السوري، أنّهم نقلوا نحو 100 جثمان من موقع التفجير، الذي ضرب حافلات تقل مواطنين كانوا في انتظار العبور من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة إلى المناطق التي تسيطر عليها قوات بشار، في اتفاق إجلاء بين الجانبين.
وأفاد المرصد أنَّ “عدد القتلى مرشح للارتفاع نتيجة وجود إصابات خطيرة”.
يذكر أنّه جرى الجمعة إجلاء 5000 شخص، بينهم 1300 مقاتل موالٍ لبشار، من بلدتي الفوعة وكفريا، و2200، ضمنهم نحو 400 مقاتل معارض من بلدتي مضايا والزبداني قرب دمشق.
وكان من المفترض أن تتوجه قافلات الفوعة وكفريا إلى مدينة حلب، ومنها إلى محافظات تسيطر عليها قوات النظام، على أن تذهب حافلات مضايا والزبداني إلى محافظة إدلب، لكن بعد أكثر من 30 ساعة على وصولها إلى منطقة الراشدين، لاتزال قوافل الفوعة وكفريا تنتظر في مكانها.
كما تنتظر حافلات مضايا والزبداني، منذ أكثر من 15 ساعة، في منطقة الراموسة، التي تسيطر عليها قوات بشار غرب حلب.
وبحسب المرصد السوري ومصدر في الفصائل، فإن هذا الانتظار ناتج عن خلاف حول عدد الذين تم إجلاؤهم من الفوعة وكفريا.