السعودية تبرز تمكين دور المرأة على المستويين المحلي والدولي في المجال الصناعي
“الشؤون الدينية” ترفع جاهزيتها ليوم الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
السوق المالية: قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتين
انطلاق منافسات جائزة جدة الكبرى للفورمولا 1 (F1H2O)
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
انتهى المطاف بأكاديمية سعودية، خلف القضبان، بعدما كبلتها الديون، ولاحقتها الظروف القاسية، منذ نحو شهرين، لعجزها عن سداد ما اقترضت.
وبدأت معاناة المواطنة، من منسوبات جامعة الملك عبدالعزيز، إثر وفاة زوجها بعد مأساة مع المرض والعلاج، إذ اكتشفت أنه اقترض مبلغًا على اسمها، فورثت وأيتامها الديون والهموم.
واضطرّت السيّدة إلى اللجوء للقروض، وفق تصريح صحافي أدلت به، بغية معالجة ظروفها المادية التى تكالبت عليها، وإعالة أيتامها ووالديها المسنين وأختها المعوقة، إلا أنَّ حادثًا مروريًا أودى بحياة ابنها، زادها بؤسًا على بؤس.
وتمكّنت الأكاديمية، من سداد جزء من الديون، عبر بيع كل ما تبقى لها من ممتلكات، إلا أنَّ مبلغ 250 ألف ريال، لم يزل عالقًا في ذمّتها وحائلاً بينها وبين الحرّية والمسؤولية.