40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
هزّت وفاة رجل، داخل المحكمة، أثناء النظر في دعوى خلع رفعتها زوجته، المواطنين، بعدما تعرّفوا على مشهد الموت، دون الحيثيات التي وصلت بهذه الأسرة إلى أروقة المحكمة الشخصية في مكة المكرمة.
وبين مؤيّد ورافض لدعاوى الخلع، ابتهل المواطنون بالدعاء للمتوفى وزوجته، التي أعلنت مسامحتها له بعد وفاته، إلا أنّهم ناقشوا أهمّية الصبر على الابتلاء بين الزوجين، بغية المحافظة على كيان الأسرة، لاسيّما من طرف الأم، التي يقع على عاتقها الجزء الأكبر من المسؤولية، إذ أنّها المربية الأولى.
وأكّد مواطنون، مستشهدين بحديث رسول الله (ص) حينما سألوه من أحق بالمرأه قال زوجها، وشرح الإمام ابن تيميه رحمه الله، الذي جاء فيه أنَّ “طاعة المرأة لزوجها أوجب عليها من طاعة أمها وأبيها”.
وفي المقابل، رفض أخرون أن تجبر المرأة على حياة لا تطيقها، إذ أنَّ المولى عزَّ وجل ما شرّع الطلاق وحلّله إلا لغاية، حتى وإن كان أبغض الحلال، مشدّدين على أنَّ الرجل مسؤول عن أهل بيته، كيف عاملهم، وأوصلهم إلى نقطة لا عودة منها.