الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
“بدأ جدّي لأبي الطلب بنقل أسلاك الضغط العالي قبل ولادتي حتى توفي، ثم طالب أبي حتى توفي، وها أنا أطالب مسؤولي الكهرباء بإزاحة خطر أسلاك الضغط العالي من سطح منزلي ولا يزال ردّ الشركة واحدًا منذ عصر الأجداد وحتى الآن.. دفع 50 ألف ريال لإزاحة الأذى”!
بهذه الكلمات بدأ فايز سعيد الغامدي سرد فصول معاناته التي بدأت عقدها الرابع في إزاحة عمود واحد بما لايزيد على 6 أمتار، موضحًا أن المنزل تسكنه العائلة منذ الأجداد وقبل ولادته بصك شرعي منذ مطلع عام 1402 أي منذ 36 عامًا.
وتابع: “لدينا معاملات ومطالبات رسمية منذ عام 1405 هـ بإزاحة العمود بما لا يزيد على 6 أمتار لتصبح التمديدات على الشارع المجاور، إلا أنهم رفضوا برغم وجود عمود للكهرباء قائمًا وخاليًا من التمديدات في نهاية الشارع”.
وأضاف: “سبق لي التعرض لشوط كهربائي من هذه الأسلاك قبل قرابة 15 سنة، ولولا لطف الله لكنت الآن في عداد الموتى، وأنا أُقيم في هذا المنزل بزرقاء الباحة أنا ووالدتي المسنة وطفلتيّ 4 سنوات، وأصبح هذا السطح ممنوعًا منه العائلة إنقاذًا لهم من الموت”.
واستكمل: “آخر مراجعة لهم كانت الأشهر الماضية ولايزال ردّ الشركة واحداً منذ عصر الأجداد وحتى الآن بدفع 50 ألف ريال لإزاحة الأذى ورفع الضرر”.
وختم الغامدي بمطالبته مسؤولي الشركة بإزاحة العمود للشارع المجاور لإنقاذ أبنائه من خطر الصعق الكهربائي، علمًا بأن ذلك لا يحتاج لأعمدة أو إمكانيات إضافية وإنما إزاحة فقط”.