ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال على الأهلي الأجواء الصيفية تبدأ في الظهور تدريجيًّا خلال مايو رحلة تاريخية لطائرة F-16 بقيادة الذكاء الاصطناعي بدون تدخل بشري القادسية يصعد رسميًّا لـ دوري روشن 2024/ 2025 الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع فوز ثمين لـ كريستال بالاس ضد مان يونايتد برباعية قصة إصابة شاب بالشلل والجلطة بنادي رياضي بسبب الهرمونات القبض على مواطن حرض بالاعتداء على الآخرين في نجران هاتف آيفون 15 برو ماكس يتصدر مبيعات الهواتف الذكية وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
في وقت تعيش فيه ليبيا، حالة من الرعب جراء تواصل أعمال العنف فيها، بزغت ظاهرة الانتحار بين الشباب الليبي، بصورة متزايدة، أثارت فوضى اجتماعية، إثر إعلان الحكومة مسؤولية “شيطان مكسيكي” يدعى “تشارلي” عن حالات الانتحار.
واستغرب الليبيّون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن تحمّل حكومتهم “لعبة” مسؤولية انتحار 8 شباب وفتيات، في مدينة البيضاء، إلا أنَّ أخرين أكّدوا أنَّ “اللعبة لدى بعض الضعاف نفسيًا قد تتحول إلى كابوس ينهون حيواتهم بسببه”.
ورأى بعض النشطاء، أنَّ تلك الظاهرة الغريبة على المجتمع الليبي، بدأت تظهر إلى العلن، في وقت تعيش فيه البلاد القلق الأمني، والانقسام المجتمعي، إلا أنّهم استنكروا اتّهام “الشيطان المكسيكي تشارلي”، بهذه الوقائع، معتبرين ذلك “استخفافًا بالعقول”، لاسيّما في مجتمع كالمجتمع الليبي.
في المقابل، أيّد أخرون الرأي الحكومي، القائل بأنَّ “تلك اللعبة والطلاسم التي تذكر لممارستها، والأفعال، تدخل في نطاق الشركيات، التي ينهى عنها ديننا الإسلامي الحنيف، فضلاً عن كونها تتسبب للمراهقين، بأعراض غريبة وكوابيس وأمراض نفسية تصل إلى حد الانتحار”.
يذكر أنَّ لعبة “charli”، انتشرت عبر الشبكة العنكبوتية، وأصلها شيطان مكسيكي (كما تروي أساطيرهم) حيث يتم استحضار واستدعاء روحه بحسب مزاعمهم ببعض الطلاسم.