زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
انضمت سفينة حربية روسية مُحملة بالصواريخ، إلى المجموعة القتالية لموسكو الموجودة قبالة سواحل سوريا، كجزءٍ من الرد الروسي على الضربات الصاروخية الأميركية على قاعدة شعيرات الجوية التابعة لقوات نظام بشار الأسد.
وبحسب صحيفة “الغارديان” البريطانية، فإن القرار الروسي بضم الفرقاطة الحربية الأميرال “غريغوروفيتش” إلى مجموعة مكونة من 6 قطع بحرية قبالة السواحل السورية، مشيرة إلى أنّ القطعة الأخيرة تحمل صواريخ من طراز “كاليبر”، وهي النسخة الروسية المماثلة لنظيراتها الأميركية “توماهوك” التي استخدمتها الولايات المتحدة لضرب القاعدة الجوية لقوات الأسد.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنّ هذا القرار قد يُخيم على زيارة ريكس تيلرسون، وزير الخارجية الأميركي لموسكو، للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للنقاش حول إمكانية إيجاد أرض مشتركة بين القوتين حول الملف السوري، لاسيما بعد اتخاذ ترامب قرارًا بمعاقبة نظام الأسد، على خلفية الهجوم الوحشي لطائراته على المدنيين في منطقة خان شيخون بمحافظة إدلب.
ولفتت إلى أنّ آمال إعادة العلاقات الأميركية الروسية إلى صورتها الجيدة باتت تنحصر في ظل المستجدات الحالية للأوضاع السورية.
وقال فيودور لوكيانوف، المحلل البارز للسياسات الخارجية في موسكو، إنّ عواقب الصدام بين واشنطن وموسكو وخيمة، وإن كان الموقف الحالي هو الأفضل لترامب من أجل الدخول في نقاش مع الجانب الروسي، وذلك لكونه في الماضي كان في موقف ضعف، مشيرًا إلى أنّ الوضع الحالي يظهر قدرات الولايات المتحدة الأميركية، ويعيدها للانخراط مجددًا في الأزمة السورية.