قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
يظلُّ لنا في شهداء الوطن، صورة من صور البطولة، إذ أنَّهم يبذلون الغالي والنفيس، بغية الذود عن حدودنا ومقدّساتنا، فضلاً عن أنّهم من يحملون لنا الأمن والأمان في مضاجعنا.
وأصبح الشهيد الرقيب علي محمد حسين ضامري، أيقونة تخلّدها ذاكرة الوطن، بعدما تكشّفت بطولاته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيّما إصراره على الظفر بأحد النصرين، دحر الانقلاب في اليمن أو الشهادة في سبيل الله.
وأكّد المواطنون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنَّ الشهيد هو المثال الحقيقي على القتال في سبيل الله، إذ لم تثنه إصاباته الثلاث عن العودة إلى ميدان العز والشرف، حتى نال الشهادة، ليصبح منارة مشرقة للأجيال المقبلة.
وأعرب المغرّدون عن فخرهم بهذا البطل المقدام، وزملائه حماة الوطن، تحت راية التوحيد، وقيادة ولاة الأمر حفظهم الله، سائلين المولى، أن يديم الأمن والأمان، نعمة على هذا الوطن.
واعتبروا أنَّ “الشهادة في سبيل الله، هي أسمى تضحية يقدّمها الإنسان لوطنه، مؤمنًا بأنه يدافع الحق، وقد نال مبتغاه بشرف”.
وأشاروا إلى أنَّ “البسالة والثبات على الحق، منحت هذا الشهيد، شرف الشهادة مقبلاً غير مدبر، وما ذلك إلا دليل على عمق إيمانه بالحق الذي يدافع عنه، ضد البغاة المعتدين، الذين لم يتوانوا عن تدنيس بيوت الله وقتل الأبرياء، واستهداف الآمنين”.