لا أهداف في مباراة الترجي ضد الأهلي استخدام عملي مذهل لبقايا القهوة موعد مباريات الأحد في الدوري الإنجليزي رونالدو يجيب عن سؤال من الفائز بنزال تايسون فيوري ضد أوسيك وزير التعليم يهنئ القيادة بحصول طلاب السعودية على أكثر من 100 ميدالية في آيسف وآيتكس ترتيب دوري روشن بعد ختام مباريات الجولة الـ 32 طريف تسجل أدنى درجات الحرارة اليوم وظائف شاغرة للجنسين في أمانة جازان الأهلي يمطر شباك أبها بخماسية 22 وظيفة شاغرة لدى برنامج التأهيل والإحلال
نواجه في الحياة الكثير من المواقف الصعبة، لكن التجرّد من الرحمة، هو الأقسى بينها، لاسيّما حينما يكون الجاني أب، والمجني عليه طفل مصاب بالسرطان.
بصوت خنقه الدمع، كشفت والدة الطفل المثنى السويدان ابن 6 أعوام، المصاب بسرطان الدماغ، حكايتها وحكايته، في لقاء مع برنامج “ياهلا”، وبين كلماتها التساؤل يظهر “لماذا لا أحارب من أجل حياة ابني، حتى لو بقي له يوم فيها؟، لماذا يريد المستشفى إخلاء سرير طفلي، بعدما جعلوا منه حقلاً لتجاربهم العلمية كل هذه الأعوام؟”.
وقالت المواطنة، التي تصارع المرض مع ابنها علَّ الله ينقذه، “مادام لدى ابني أيام لماذا أتركه ينازع؟ لماذا لا أعطيه فرصة؟ ابني المثنى لآخر لحظة يقول لي “يا ماما ما أبغى أموت”! صحيح ليس لديه القدرة على الكلام لكنه يسمعني!”.
وأوضحت أنَّ “المثنى، سقط فجأة، إذ لم ينتبه أحد لما لديه من أعراض، والعلاج الكيماوي، لم يتناسب معه، ما أجبرنا على العلاج الإشعاعي”.
وبيّنت الأم، كيف باتت مكتوفة الأيدي أمام حالة ابنها المثنى، بعد رفض طليقها سفره للخارج للعلاج، لاسيّما بعد تدهور حالته، منذ 5 أشهر، مناشدة مساعدتها في علاجه في الخارج.