زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
جاءت الخسارة الثقيلة والقاسية التي تعرّض لها الفريق الاتفاقي ليلة البارحة برباعية ثقيلة على ملعبه بالدمام وأمام جماهيره على يد الاتحاد ، وهي الخسارة التي دقت ناقوس الخطر وأعلنت بالتالي اقتراب الفريق من دائرة الخطر ومن شبح الهبوط لدوري الدرجة الأولى، لتعيد للأذهان ذكرى الهبوط الحزين الذي تعرض له الفريق قبل ثلاثة أعوام والذي جاء في الجولة الأخيرة للدوري أمام النادي الأهلي .
ويخشى الكثير من الرياضيين بمختلف ميولهم وليس الاتفاقيون فقط من تكرار السيناريو ذاته هذا العام،، خصوصًا أن الاتفاق قد يكون النادي الوحيد بالمملكة الذي يتفق عليه معظم مشجعي الأندية الأخرى، وذلك لارتباطهم بعدد من الأسماء التاريخية التي قدمها هذا النادي العريق، مثل خليل الزياني وعبدالعزيز الدوسري وعبدالله الدبل وغيرهم، وهو ما دعا عددًا من الجماهير الرياضية والمتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى تذكير الاتفاقيين بذكرى قريبة سابقة وتوجيه اللوم الشديد لهم، حين انساقوا خلف بعض الأصوات الإعلامية التي هاجمت الرئيس الذهبي عبدالعزيز الدوسري بكل شراسة في تلك الفترة ويلوذون حاليًا بالصمت، رغم أن التاريخ يعيد نفسه، وهو ما يعني أن الهجوم في ذلك الوقت وبتلك الحدة لم يكن مبررًا ، مؤكدين في المقابل أنهم لا يقصدون مطلقًا تحريضهم الآن ضد الرئيس الشاب خالد الدبل، والذي بذل كل ما يستطيع، ولكنهم ضد تلك الحملات التي مورست بحق الدوسري في ذلك الوقت وضد كل ذلك الهجوم والتقزيم والجحود والتهميش، ونسف كل التاريخ الذي صنعه الرجل للاتفاق خلال ٣٤ عامًا كأقدم رئيس نادٍ في العالم ، معتبرين أنّ من أساء للرجل في تلك الفترة مدينُ بتقديم الاعتذار حاليًا.