فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
صورة تغني عن ألف كلمة، قد نكتبها في الحديث عن السوريين، وعزمهم على البقاء في الوطن، على الرغم من حرب الإبادة التي يتعرّضون لها.
وبكلمات الشاعر إليا أبو ماضي، استشهد المواطنون، الذين استوقفتهم صورة الطفل السوري، على أنقاض مدينته، إذ غرّدوا:
وطنُ النجومِ أنا هنا
حدّق!
أتذكرُ من أنا؟
أنا ذلك الولد الذي.. دُنياهُ كانت هَاهُنَا!
وعبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، كتب المواطنون أبياتًا من تأليفهم، عن الطفل ونظراته المتحدّية لواقع الدمار في محيطه، إذ كتبت وفاء القباني:
وطنٌ تزعزع أمنهم
وغدى البرئُ كمن جنى
سحقوا الملامح كلها
كل الجمال بها فنا..
أما “بنت محمد” فغرّدت:
أنا من فقدت أمي وأبي
أنا من فقدت أختي وأخي
أنا من فقدت الأمان ومرقدي
أنا من فقدت بيتي وموطني.
وكتب “عبدالله”:
أتيت الآن
يا طفلاَ ودعك العيد
وارتحلت عنك الأصحاب
واخترت الآن ولادتك
كي تعلن يومكَ يومَ حِساب
اِحذر, فالكل ارتحلوا
بحثاً عن كلإٍ و شراب
بحثاً عن وطنٍ نلبسهُ نهاراً
نودعهُ خزائننا ليلاً
يحرُسه الجند الأغراب
يا حنظلة الثورةِ احذر
اِحذر، فالقاتلُ باقٍ خلف الباب
يا طفلاً فقد حنان أبيه
قد كفر الوطنُ بوطنييه
لا تيأس من ظلمةِ زنزانة
لا يُفزعك الليلُ
فساعاتُ الفجر تليه.