ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
نشر مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية دراسة هامة عن العلاقات بين إيران وكوريا الشمالية، ومخاطرها على المنطقة، خاصة في ظل طموح كلا الدولتين لامتلاك وتطوير السلاح النووي.
الدراسة أعدها الدكتور عبدالرؤوف مصطفى الغنيمي، وتناولت العَلاقات الإيرانيَّة-الكورية الشمالية والتي شهدت تناميًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة، سواء على مستوى الزيارات المتبادَلة -السرية والعلنية- أو تنسيق المواقف السياسيَّة تجاه القضايا الإقليميَّة والدوليَّة، وهو الأمر الذي يخدم سياسات التعاون الثنائي المشترك في مجالات الطاقة النَّوويَّة.
وأوضح الغنيمي أن هذا التعاون وما يحمله في طياته من مخاطر، يستحق الدراسةَ والتحليلَ، لِمَا له من انعكاسات سلبية على حالة الأمن والسلم الإقليمي والدولي معًا، بالنظر إلى امتلاك الدولتين أوراقًا وكروتًا للضغط السياسي تخدم تطلُّعاتهما وطموحاتهما النَّوويَّة، تلك التطلعات التي تقف خلفها المطامع الإيرانيَّة ومخطَّطاتها التوسُّعية على حساب جاراتها العربيَّة والخَلِيجية، وذلك بخلاف التطلُّعات الكورية الشمالية التي تستهدف حماية النِّظام ذاته.
وأوضح الغنيمي أن هذه الدراسة تدور حول بيان آثار وانعكاسات تنامي العَلاقات الإيرانيَّة-الكورية الشمالية في مجالات الطاقة النَّوويَّة على مكانة إيران على المستوى الإقليمي لا سيما ما يتعلق بتأثير هذه العلاقة على تعديل ميزان القوى الاستراتيجيّ لصالحها، وتنفيذ مخطَّطها التوسُّعي بقوة ودأَب على الأرض في العِرَاق وسوريا واليمن، وعلى المستوى الدولي في خلق نوع من التوازنات المؤثرة، بخاصَّة مع القطب الأوحد الولايات الـمُتَّحِدة، بما يمكِّنها مستقبلًا من استكمال برنامجها النَّوويّ -رغم توقيعها الاتفاق النَّوويّ مع مجموعة “5+1”- وانعكاسات ذلك على حالة الأمن الإقليمي والخَلِيجي معًا.
ولمتابعة الدراسة كاملة يرجى الدخول على هذا الرابط (هنا).