الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
استغرب مواطنون، واقعة فرار مريض، من مجمع الأمراض النفسية بالمدينة المنورة، على الرغم من أنَّ المستشفى استلمه مقيّد اليدين والقدمين خشية إيذاء نفسه.
وحمّل مغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، المستشفى، مسؤولية ما قد يحدث للمريض، لاسيّما أنَّ ذويه أكّدوا في تصريحات صحافية متداولة، أنّه خطر على نفسه والأخرين.
وتساءلوا عن الإجراءات المتّبعة في تحييد خطر المرضى النفسيين، الذين لطالما خرجوا إلى المجتمع وارتكبوا الجرائم، لاسيّما في حق ذويهم، مستذكرين حوادثًا عدّة هزّت المجتمع على وقعها، ومن بينها واقعة المواطن الذي بعد علاجه قتل زوجته ورضيعه.
ورأى المغرّدون أنَّ المستشفى، مسؤولة عن الإجراءات المتّبعة داخلها، وكان على المشرفين على الحالة، التركيز على أسباب ذوي المريض في تسليمه مقيّدًا، عوضًا عن فكِّ قيده وتركه والمجتمع إلى مصير قد لا تحمد عقباه.
يذكر أنَّ أحد أقارب المريض، كشف أنّه تمَّ تسليمه الأحد للمستشفى، وهو مقيّد الأيدي والأرجل، خشية هروبه، موضحًا أنَّ ذويه تلقوا اتّصالاً بعد ساعات من إدخاله المستشفى، بهروبه بعد أن أعطي مسكنات عدة.
وأشار إلى أنَّ “المستشفى فك قيده، ما سهّل من فراره من بين أيديهم، ليتوارى عن الأنظار منذ تلك اللحظة، ولم يتمكن أحد من العثور عليه في أرجاء المدينة المنوّرة”.