زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
استغرب مواطنون، واقعة فرار مريض، من مجمع الأمراض النفسية بالمدينة المنورة، على الرغم من أنَّ المستشفى استلمه مقيّد اليدين والقدمين خشية إيذاء نفسه.
وحمّل مغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، المستشفى، مسؤولية ما قد يحدث للمريض، لاسيّما أنَّ ذويه أكّدوا في تصريحات صحافية متداولة، أنّه خطر على نفسه والأخرين.
وتساءلوا عن الإجراءات المتّبعة في تحييد خطر المرضى النفسيين، الذين لطالما خرجوا إلى المجتمع وارتكبوا الجرائم، لاسيّما في حق ذويهم، مستذكرين حوادثًا عدّة هزّت المجتمع على وقعها، ومن بينها واقعة المواطن الذي بعد علاجه قتل زوجته ورضيعه.
ورأى المغرّدون أنَّ المستشفى، مسؤولة عن الإجراءات المتّبعة داخلها، وكان على المشرفين على الحالة، التركيز على أسباب ذوي المريض في تسليمه مقيّدًا، عوضًا عن فكِّ قيده وتركه والمجتمع إلى مصير قد لا تحمد عقباه.
يذكر أنَّ أحد أقارب المريض، كشف أنّه تمَّ تسليمه الأحد للمستشفى، وهو مقيّد الأيدي والأرجل، خشية هروبه، موضحًا أنَّ ذويه تلقوا اتّصالاً بعد ساعات من إدخاله المستشفى، بهروبه بعد أن أعطي مسكنات عدة.
وأشار إلى أنَّ “المستشفى فك قيده، ما سهّل من فراره من بين أيديهم، ليتوارى عن الأنظار منذ تلك اللحظة، ولم يتمكن أحد من العثور عليه في أرجاء المدينة المنوّرة”.