308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
“الشؤون الدينية” تُطلق دورة “الإتقان لحفظ القرآن” في المسجد الحرام
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بفروع شركة التصنيع الوطنية
اختتم مؤتمر إطعام الدولي الأول لليوم الثاني والأخير بعددٍ من التوصيات شملت إعادة تدوير النفايات، وسن قوانين بهدر الغذاء، وأيضًا تكثيف دور الإعلام النوعي في نشر أهمية خطر هدر الطعام.
وتتضح أهمية التوصية الأولى فيما لها من فائدة بيئيّة وخلق فرص عمل للشباب عن طريق تخصيص أرض للجمعيات الخيرية لإنشاء مصنع من قبل أمانات المدن لإعادة تدوير الطعام الزائد وتحويله إلى سماد عضوي وعلف للحيوانات، وطالب المؤتمر بالتسريع في سن القوانين الخاصة بهدر الغذاء من خلال تشريعات تنظيمية وشدّد على توجب إدراج برامج حفظ الطعام في المناهج التعليمية منذ الصغر.
كما ركز مؤتمر “إطعام” على أهمية أن تقوم جمعيات الطعام بالاهتمام بالجودة العالمية للطعام الصحي وخدمة المجتمع على أفضل وجه، وأيضًا على أهمية تكثيف دور الإعلام النوعي في نشر أهمية خطر هدر الطعام، مع تفعيل دور وسائل الإعلام النوعي ومواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد في التوعية المجتمعية.
كما دعا جمعيات الطعام للتعاون في نشر ثقافة حفظ النعمة وتبادل الخبرات والمشاركة والتعاون بين مختلف القطاعات لتحقيق هدف حفظ الطعام من الهدر.
وطالب بتخصيص أسبوع حفظ الطعام بالمملكة والتنسيق مع جهات مختلفة لاعتماد هذا الأسبوع، واعتماد نشر ثقافة الأكل الصحي لتجنب الوزن الزائد والاستهلاك الزائد لحفظ الطعام من الهدر.
وحرص المؤتمر على تربية الأبناء تربية صحيّة في حسن الاختيار لنوع الأطعمة والحفاظ على الأطعمة، وشدّد على أهمية الاحتراف داخل جمعيات حفظ الطعام وطريقة العمل بها، ويتوجب أن تتضافر الجهود حتى يتم حل مشكلة هدر الطعام.
وآخر توصيات مؤتمر “إطعام” كانت التركيز على زيادة الوعي في قواعد التسوق ووضع خطة للاستهلاك والحد من الهدر وتوعية المجتمع بالأثر الصحي.