ترامب: الأمير محمد بن سلمان قائد ملهم وقام بعمل رائع لبلاده
ترامب: حرب غزة انتهت والمساعدات تتدفق وسنعمل على إعادة الإعمار
السيسي: اتفاق غزة سيغلق صفحة أليمة في تاريخ البشرية
لحظة توقيع أمريكا ومصر وقطر وتركيا على وثيقة اتفاق غزة
بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
برعاية وزير الداخلية.. جامعة نايف العربية تفتتح أعمال المؤتمر الثاني للإنتربول 2025
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
قصص بعضها مؤلم وأخرى مثيرة للضحك، حكاها القاضي السابق في المحكمة الجزائية في جدة، تركي بن ظافر القرني.
وبيّن القاضي القرني، في الحكاية الأولى، واقعة كان فيها شاهدًا لا حكمًا، حيثُ “قضى الله سبحانه وتعالى فيها”، قبل أن يقول كلمته، بدايتها عندما رفع أحد الأشخاص دعوى ضد شاعر يتهمه بهجائه بقصيدة.
وأضاف “أنكر المدعى عليه التهمة، ولم تكن لدى المدعي بيّنة، ورفع يده داعيًا المولى عز وجل، وقال (إن كنت أنت من كتبت فأسأل الله أن ينتقم منك وينصرني عليك عاجلاً غير آجل)، وردّ الشاعر (آمين)، ولم تمض أيام إلا ودخل عليه (المدعي)، وأكد له أن الشاعر توفي في حادث سير شنيع”.
أما القضية الثانية، قكانت حين جاء له مسنين يتنازعان على كبد شاة، بعد أن اشتركا في شراءها، وتولى أحدهما ذبح الشاة وتقسيمها، وادعى عليه الآخر بأنه لم يعطه حقه من “الكبدة”.
وثالثة تخص عجوزًا مريضة، جاءت إلى المحكمة بعباءة بالية، وشكت ابنها الذي أسكنها في “صندقة” حديد بجانب منزله، مؤكّدة أنَّ الابن تركها تُعاني من برد الشتاء وحرارة الصيف، مضيفًا “نصحت الابن وبكى واعترف أنّ زوجته كانت تحرضه”.