الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس كوت ديفوار
النصر والاتحاد.. من يحسم الكلاسيكو الثالث يوم الأربعاء؟
جاهزية منظومة البيئة لخدمة ضيوف الرحمن لضمان حج آمن بيئيًّا ومائيًّا
أمام الكبار.. الانتصارات تغيب عن النصر في الأول بارك
النصر يستهدف ضم نجم باريس سان جيرمان
صافرة أجنبية تضبط مباريات اليوم بدوري روشن
الموافقة على استحداث عدد من البرامج الأكاديمية الجديدة بجامعة فهد بن سلطان
ندوة جسور ثقافية تناقش التقارب الثقافي بين السعودية والصين
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى المساء
إحباط تهريب 525 كلجم قات في جازان
بارك ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، تتويج إمارة منطقة عسير بجائزة أفضل لجنة تعاملات إلكترونية – فرع إمارات المناطق – بملتقى أبشر الثالث، وجائزة درع الحكومة الذكية – فئة التطبيقات الذكية ٢٠١٧م ، وشهادة التميز الذهبية من جائزة درع الحكومة العربية في الجمهورية العربية المصرية.
وأكّد ولي العهد، في برقية لأمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أنَّ الجهود التي تبذلها إمارة منطقة عسير لتوظيف التقنية في تطوير أعمال الإمارة وأداءها تأتي وفق مايتطلع إليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله -.
وأوضح أنَّ “الجهود المخلصة توجت بالتكريم والتقدير على المستويين المحلي والعربي”، راجيا المزيد من التوفيق والسداد لأمير منطقة عسير ومنسوبي إمارة المنطقة.
من جهته، ثمن أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز الدعم الكبير واللامحدود الذي يقدمه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، لإمارات المناطق، لاسيّما إمارة منطقة عسير، في كل المجالات.
وأشار إلى أنَّ “إمارة منطقة عسير تعتز وتفخر بعبارات الحرص والتحفيز والتشجيع التي تلقتها من سمو ولي العهد – حفظه الله-“، مبيّنًا أن “تطوير الأعمال والأداء وتوظيف التقنية تعد من أولى مهام إمارة منطقة عسير لتحقيق الأهداف المرجوة، وبما يعود بالنفع على الوطن والمواطن”.
واختتم أمير منطقة عسير تصريحه بالشكر لله عز وجل، على ما تنعم به المملكة العربية السعودية من قيادة حكيمة رشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد وولي ولي العهد، الذين يحرصون على دعم إمارات المناطق وتلبية احتياجاتها لتحقيق الآمال والتطلعات، بما ينعكس على خدمة المواطنين، ويواكب خطط الدولة الطموحة ابتداء من خطة التحول الوطني ٢٠٢٠ ووصولا إلى رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠.