لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
رئاسة الحرمين تعزز المسار الإثرائي الاعلامي في المحيط الإسلامي بعدة لغات
حديث جانبي بين ولي العهد وترامب
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مطار الملك خالد بالرياض
لقطات لطائرة الرئيس الأميركي ترامب أثناء تحليقها في الأجواء السعودية
طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصل إلى الرياض
الفالح: نعمل على تعميق استثمارات السعودية في أميركا إلى 600 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
هنّأ أمير منطقة الرياض، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، باسمه ونيابة عن أهالي منطقة الرياض، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- على نجاح قمم الرياض الثلاث، السعودية الأميركية، والخليجية الأميركية، والعربية الإسلامية الأميركية.
وحملت برقية سموه، التي رفعها للملك المفدى، نيابة عن أهالي منطقة الرياض، وباسمه شخصيًّا، أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة نجاح انعقاد القمم الثلاث، التي انعقدت في مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية، بلد مهبط الوحي وقبلة المسلمين وبيت العرب الكبير، بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في أول زيارة له خارج الولايات المتحدة الأميركية.
وأضاف أمير منطقة الرياض، وفق وكالة الأنباء السعودية: “سيدي.. لقد استشعرتم عظم المسؤولية بحسكم العربي والإسلامي، وأدركتم ببعد نظركم وحكمتكم خطورة الموقف في المنطقة، فتحملتم هم الأمة، وانبريتم بكل شجاعة وقوة واتكال على الله لهذه المهمة، فكان انعقاد هذه القمم الثلاث، نجاحًا للدبلوماسية السعودية، أكسبها ثقلًا كبيرًا، وعزّز من مكانتها على الساحة العالمية كقوة لا يستهان بها في الشرق الأوسط وفي العالم”.
وأوضح أنَّ “هذه القمم التي تحقق لها بفضل الله ثم بقيادتكم الحكيمة ومتابعتكم المباشرة النجاح المنشود على الأصعدة كافة، فعلى الصعيد المحلي كان للاتفاقيات المبرمة مع الجانب الأميركي دافع للاقتصاد الوطني نحو المزيد من القوة والريادة، وفق رؤية إستراتيجية بعيدة النظر أضحت معالم نجاحها واقعًا مشاهدًا بفضل الله”.
وأردف: “على الصعيد الخليجي أسهمت في ترسيخ الشراكة مع الولايات المتحدة الأميركية، وعززت من تنسيق المواقف في مواجهة مشكلات المنطقة، وعلى الصعيد العربي والإسلامي كان افتتاح المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) نجاحًا سيعزز العلاقات والأمن والاستقرار العالميين ويؤسس لشراكة عالمية في مواجهة التطرف ونشر التسامح”.
ودعا سموه المولى عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين عزه، ويمتعه بالصحة والعافية، ويبارك في خطواته، ويحقق ما يصبو إليه من رفعة وقوة وتمكين للإسلام والمسلمين.