تمليك أكثر من 3700 وحدة سكنية للأسر المستحقة خلال النصف الأول من 2025
الرياض تحتفي بالإبداع في جريدلاينرز 2024: تصميم يُحدث الفرق ويصنع التأثير
تطوير طرق الباحة محور رئيسي لتمكين السياحة وتعزيز التنمية المستدامة
إصدار 37 رخصة تعدينية جديدة خلال مايو 2025
فيصل بن فرحان يبحث سبل تعزيز العمل الدولي مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11038 نقطة
استحداث فرق لمنع التصوير في الأعراس بالجزائر!
المواصفات: تحققوا من مطابقة المركبات قبل الاستيراد
القبض على مواطن يروج الإمفيتامين والأقراص الممنوعة في الرياض
طيران ناس يطلق 3 رحلات أسبوعية مباشرة بين جدة وكوسوفو ابتداء من بداية أكتوبر
كشفت مؤسسة “دويتشه بنك” الألمانية، عن توقعات باستقبال المملكة العربية السعودية لاستثمارات أجنبية في صورة أوراق مالية بقيمة 35 مليار دولار، حال إضافتها على قوائم مؤشرات مؤسسة “MSCI” العالمية.
ووفقًا لشبكة “بلومبيرغ” الأميركية، فإن جمال الكشي المدير التنفيذي لمؤسسة “دويتشه بنك” لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، كشف عن نتائج أبحاث تشير إلى توقعات بتدفق استثمارات أجنبية بقيمة 35 مليار دولار، مرجعًا أسباب ذلك إلى معدلات النمو غير المسبوقة التي يحققها الاقتصاد السعودي.
وأشار الكشي إلى أنه يتوقع ارتفاع المُستقبلات المالية في السوق السعودي عن تلك التوقعات، مستندًا إلى معدلات التطور السريعة التي تصاحب أداء الاقتصاد في المملكة خلال الآونة الأخيرة، لاسيما بعد اتخاذ إجراءات انفتاحية على الأسواق العالمية.
وقال: “لقد تحركت المملكة العربية السعودية بسرعة كبيرة منذ أن أعلنت خططها للإصلاح إلى الأمام، وإنه من الطموح جدًا أن نتوقع من المستثمرين الأجانب أن يكون لديهم الوقت لإجراء تقييم مناسب لما يجري في البلاد. إن مقدار التقدم الذي أحرزته هيئة السوق المالية في الأشهر القليلة الماضية يعادل سنوات من التقدم في بلدان أخرى”.
وأضاف الكشي: “”نعم، يمكن أن ترتد جهودها بخيبة أمل، ولكن عليك أن تضع في الاعتبار أن السعودية انتقلت بسرعة كبيرة لمواكبة السوق، المملكة العربية السعودية سوق ضخمة تتمتع بسمعة جيدة لأنها أقل مرونة، في حين تواجه روسيا وجنوب أفريقيا وتركيا فترات من التقلبات الممتدة”.
وأكد المدير التنفيذي لمؤسسة “دويتشه بنك” لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، أنه بالتأكيد يمكن للرياض أن تفعل الكثير من الأشياء لتحسين المشهد لرأس المال الوارد من الخارج. وكلما ازدادت الشفافية في الأطر التنظيمية والقانونية كلما زاد الوضوح الذي تسعى المملكة لتوفيره فيما يتعلق بالحقوق والالتزامات القانونية للأطراف المقابلة في الاقتصاد السعودي، مشيرًا إلى أن ذلك قد يبدو أكثر إقناعًا فيما يتعلق بحماية حقوق المستثمرين الأجانب.