ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
تسبّبت سيول وادي ترج الأسبوع المنصرم، في عزل أهالي قرى شرق وادي ترج عن الوصول إلى طرف الوادي الآخر، لغياب الجسور أو الكباري.
واضطرّ المواطنون لعبور الوادي عبر المعدات الثقيلة (شيول) الخاصة بالدفاع المدني، تحت إشراف رئيس مركز ترج عبدالله آل شلوان، وبمتابعة من محافظ بيشة محمد بن سعيد بن سبرة.
وعبّر صالح الحارثي، عن معاناة أهالي ترج، مبيّنًا أنّه “سنويًا تستمر معاناة أهالي ترج مع استمرار هطول الأمطار والسيول، إذ تنقطع بنا السبل عند جريان وادي ترج، ولا يوجد جسر لإنهاء هذه المعاناة، الذي فرحنا بالتوجيه بإنشائه، وتسليمه للشركة المنفذة ليربط قرى آل رومي بمركز وادي ترج، في العام الماضي، إلا أنّه لم ير النور حتى هذه اللحظة”.

وتساءل الحارثي، عن أسباب عدم تنفيذ الجسر، وصمت وزارة النقل عن ذلك، موضحًا “نحن في وقت اختبارات الآن، ويتم نقل الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات عبر معدات الدفاع المدني للجهة الأخرى من الوادي، لإنهاء اختباراتهم. كما يتم نقل المواد الغذائية عن طريقها ونقل المرضى والفرق الطبية والأدوية، فيما يعاني المركز من سوء الخدمات المقدمة من شركات الاتصالات، التي تتعرض أبراجها للانقطاع باستمرار”.
يذكر أنَّ وزارة النقل أعلنت في وقت سابق، عن اعتماد ثلاثة جسور لقرى آل رومي – النجود – الرس – الجعبة، مبينة أنّه تم الانتهاء من اختبار التربة تمهيداً لتنفيذ هذه الجسور.