نموّ مُتسارع لأنشطة القطاع السياحي في المدينة المنورة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء الرغبات في الاستثمار بـ 3 متنزهات وطنيّة بنجران
ارتفاع الرقم القياسي لتكاليف البناء في السعودية 0.7% خلال سبتمبر
تنبيه من الأمن السيبراني بشأن تحديثات أمنية على منتجات HP
إعادة فتح متحف اللوفر بعد إغلاقه منذ الأحد بسبب حادثة سرقة
ولي العهد يهنئ ساناي تاكايتشي بمناسبة انتخابها رئيسة للوزراء في اليابان
الليث.. وجهة بحرية واعدة تجمع بين الأصالة والتنوّع البيئي الفريد
كوريا الشمالية تطلق صاروخًا باليستيًا لأول مرة منذ شهور
سلمان للإغاثة يوزّع 515 سلة غذائية في بورتسودان السودانية
النفط يرتفع أكثر من 1% وسط مخاوف الإمدادات
أكدت إذاعة “فويس أوف أمريكا”، أن إعلان الرئيس دونالد ترامب عن عزمه التوجه للمملكة العربية السعودية في أولى جولاته الخارجية منذ توليه مهام البيت الأبيض، يختلف جذريًا عن الوعود التي أطلقها نظيره السابق باراك أوباما خلال خطابه بالقاهرة، والذي شمل وعودًا بفتح صفحات جديدة بين الولايات المتحدة الأميركية والعالم الإسلامي، تستند إلى المصالح والاحترام المتبادلين.
وقالت الإذاعة الأميركية، إن العديد من العرب تغيرت نظراتهم إلى ترامب بعد شهور قليلة من توليه مهام الرئاسة، لاسيما بعد أن فرض قيود عل سفر المسلمين ببعض البلدان، مشيرة إلى أن القرارات التي اتخذها الرئيس الأميركي خلال الفترة الماضية كان لها أبلغ الأثر في حصوله على ثناء خاص من جانب القادة العرب.
وذكرت “فويس أو أمريكا” أن اتخاذ ترامب لقرارات جادة للوقوف في وجه النظام السوري بقيادة بشار الأسد، بعد استخدامه لأسلحة كيميائية ضد المدنيين في منطقة خان شيخون بمحافظة إدلب، فضلًا عن اختيار للمملكة العربية السعودية لتكون أولى محطات زيارة الخارجية قبل الفاتيكان وإسرائيل، جميعها مواقف ساهمت في تلقي الرئيس الأميركي إشادة واسعة داخل البلدان العربية.
وأوضحت الإذاعة أن هناك آمال كبيرة معقودة على الزيارة التاريخية لترامب، لاسيما فيما يتعلق بمجال مكافحة التهديد الإيراني الشرق الأوسط، والتي تسعى لفرض نفوذها التوسعية داخل المنطقة، لافتة إلى أن موقف ترامب تجاه طهران هو أكبر عوامل التي ترجح كفة الرئيس الأميركي في نفوس العرب.