التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
“اللهم لا تبلينا بالغضب والحمق الناجم عن الغضب”، بهذه العبارة ردَّ المواطنون على واقعة قتل مواطن لرفيق السفر، على طريق الطائف الرياض.
واستغرب المواطنون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أثناء تداولهم نبأ العثور على جثّة المجني عليه، زعم القاتل، الذي سلّم نفسه إلى الشرطة، أنّه دفنه في منطقة صحراوية، وكأن دفن الميّت سيحرره من جرمه أمام الله.
ورأى المواطنون أنَّ الاستهانة بحرمة النفس، دفعت الجاني إلى ارتكاب هذه الحماقة، التي أودت بحياة صديقه، بسبب فورة غضب لا معنى لها، انتهت بتسديد طعنات قاتلة.
وعن اعتراف الجاني بمكان دفن الجثة والعثور عليها ملقاة على الأرض غير مدفونة وفق مزاعم القاتل للشرطة، أكّد المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، أنَّ ذلك لن يخلّصه من المسؤولية الجنائية، مشدّدين على أنَّ “القاتل يُقتل ولو بعد حين، فحرمة الدم من كبرى الحرمات عند المولى عزَّ وجل”.
وأشار المواطنون إلى أنَّ “المرء لا يعرف رفيقه حق المعرفة إلا عند السفر”، مناشدين القضاة وأهل القتيل بعدم التنازل عن القصاص؛ فإن ضمان الدية يجعل البعض يستسهل ارتكاب الجرم الذي حرّمه الله.