إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
“اللهم لا تبلينا بالغضب والحمق الناجم عن الغضب”، بهذه العبارة ردَّ المواطنون على واقعة قتل مواطن لرفيق السفر، على طريق الطائف الرياض.
واستغرب المواطنون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أثناء تداولهم نبأ العثور على جثّة المجني عليه، زعم القاتل، الذي سلّم نفسه إلى الشرطة، أنّه دفنه في منطقة صحراوية، وكأن دفن الميّت سيحرره من جرمه أمام الله.
ورأى المواطنون أنَّ الاستهانة بحرمة النفس، دفعت الجاني إلى ارتكاب هذه الحماقة، التي أودت بحياة صديقه، بسبب فورة غضب لا معنى لها، انتهت بتسديد طعنات قاتلة.
وعن اعتراف الجاني بمكان دفن الجثة والعثور عليها ملقاة على الأرض غير مدفونة وفق مزاعم القاتل للشرطة، أكّد المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، أنَّ ذلك لن يخلّصه من المسؤولية الجنائية، مشدّدين على أنَّ “القاتل يُقتل ولو بعد حين، فحرمة الدم من كبرى الحرمات عند المولى عزَّ وجل”.
وأشار المواطنون إلى أنَّ “المرء لا يعرف رفيقه حق المعرفة إلا عند السفر”، مناشدين القضاة وأهل القتيل بعدم التنازل عن القصاص؛ فإن ضمان الدية يجعل البعض يستسهل ارتكاب الجرم الذي حرّمه الله.