رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أكد الدكتور أحمد الشهري، المحلل السياسي والخبير الإستراتيجي والعسكري، أن القمة العربية الإسلامية الأميركية التي عُقدت في الرياض اليوم، شخّصت الإرهاب، والمتسبب في هذه الآفة الخطيرة وهي دولة إيران، من خلال تصديرها للإرهاب ودعم الميليشيات المسلحة في الدول العربية.
وأشار الشهري إلى أن القمة هي بحق قمة “القرن”، فقد أعادت العلاقات الإستراتيجية والشراكات البينية بين السعودية وأميركا إلى سابق عهدها، منذ أن انطلقت في عام ١٩٤٥ بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت.
وأوضح الشهري في تصريح خاص لـ”المواطن” أن القمة مئوية جديدة في العلاقات الوطيدة بين الولايات المتحدة والمملكة حليفتها الإستراتيجية في الشرق الأوسط، والتي تقوم على المصالح المشتركة بين البلدين، مشددًا على أن القمم الثلاث التي عُقدت تحت شعار العزم يجمعنا، هي قمم الحكمة التي أدارتها السعودية بنجاح وتميز، ودعت من خلالها عددًا من رؤساء الدول؛ انطلاقًا من واجبها تجاه العالم العربي والإسلامي، وبحكم موقعها في قلب العالم العربي والإسلامي، وكونها قبلة لجميع المسلمين.
وأكد الدكتور الشهري أن الاتفاقيات التي وُقّعت بين البلدين هي اتفاقيات إستراتيجية، وتُعتبر منعطفًا ومنطلقًا جديدًا، مشيرًا إلى أن رؤية المملكة ٢٠٣٠ تستدعي أن يبقى ٥٠٪ من المحتوى للعمل في السوق السعودي واقتصاده.