أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
تدفع السرقة إلى القتل، وبطبيعة الحال، هو جرم متأصل في النفس، لا يتوانى فاعله عن إركاب ما هو أعظم.
وظهرت عصابة سطو مسلّح، في مقطع متداول، وثقته كاميرا مراقبة داخل محل ذهب في مدينة العلمين بمرسى مطروح غرب مصر، مكوّنة من 3 أفراد، دخلوا إلى المحل ومعهم حقيبة كبيرة واستولوا على المشغولات الذهبية الموجودة بالمحل كافة.
وكشف المقطع كيف دخل اللصوص إلى المحل، وبادر أحدهم بضرب صاحب المحل ضربة مؤثرة على رأسه، ثم أكمل عليه بضربات متلاحقة بمطرقة، ولم يتركه إلا جثة هامدة، فيما قام آخر بمراقبة المحل من الخارج، بينما حمل الثالث الحقيبة وقام بجمع المشغولات ووضعها فيها وفروا جميعًا هاربين.
وأدمت هذه الواقعة، قلوب مستخدمي موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، الذين أكّدوا أنَّ الجريمة تتبع ما هو أكبر، وتحلُّ المصائب واحدة تلو الأخرى، على رأس النفوس السوداء، التي تتأصل في الإجرام، عبر تكرار المحاولات، حتى تصل إلى سفك الدماء المعصومة.
واستغرب النشطاء، كيف تفشّت الجريمة إلى هذا الحد، خالقة الجو المرعب، إذ لم يعد أحد يأمن على نفسه، لافتين إلى أنَّ غياب الوازع الديني، يعدُّ أحد أهم أسباب الانصياع للنفس الأمّارة بالسوء، عوضًا عن مجاهدتها.