وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
اليوم وقد أوشك رابع أيام شهر رمضان المبارك على الانتهاء، ما زالت الأسعار تعانق السماء، والسلع بعيدة المنال عن كثير من الأسر محدودة الدخل، الذين يترقبون انخفاض الأسعار لتتاح لهم الفرصة لشراء احتياجات رمضان كغيرهم، حتى أنهم باتوا يتساءلون أين البديل؟ وأين المسؤولون عن الأسواق؟
والمفارقة العجيبة أن الكثير من بلاد الغرب خفض الأسعار تقديراً لمشاعر المسلمين في شهر رمضان، إلا أن الكثير من الأسواق العربية اتخذ من هذا الشهر الفضيل فرصةً لرفع الأسعار وجني مزيد من الأرباح على حساب المواطنين والمستهلكين.
وعلق المغرد ناصر قائلاً: “الغرب في بلادهم خفضوا الأسعار للمسلمين بشهر رمضان المبارك احتراماً لعقيدتهم.. وعندنا التجار رفعوا الأسعار طمعاً وجشعاً وتضييقاً علي المسلمين”.
وعلق طاهر خليل ساخراً: “فعلا الأسعار في رمضان حلوه ومفيش حاجة زادت والرقابة تمام ومتشكرين جدااااااا”.
وغرد فواز الغانم قائلاً: “يجب أن تكون هناك متابعة صارمة وتطبيق القانون بإحالة من يزيد الأسعار في شهر رمضان إلى المحاكمة”.
وكتب عاصم السليمان: تقوم بعض المتاجر الكندية بتخفيض الأسعار تضامناً مع المسلمين في شهر رمضان المبارك والسؤال: لماذا بعض تجارنا المسلمين يضاعفون الأسعار عندنا؟!
بدوره علق وليــد الراجحــــي بقوله: “مطاعم تجارية تبحث عن إطعام صائم لتتسابق في الصدقات وهناك من تستغل الشهر المبارك لرفع الأسعار فالأول فازوا في الدنيا قبل الآخرة”.
هذا وتساءل الكثير من المواطنين والمقيمين عن دور الرقابة والمسؤولين من هذه الأزمة التي تستنزف جيوب محدودي الدخل، وتساءلوا أين البديل، ومن أين نأتي باحتياجات رمضان لأسرنا ولأبنائنا؟!