مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
عدد من الحجاج الإيرانيين يغادرون المدينة المنورة إلى عرعر لاستكمال رحلتهم إلى وطنهم
الغذاء والدواء: تعليق استيراد منتجات مصنع أجهزة طبية بسبب مخالفات جودة
القبض على مخالِفَين لتهريبهما 280 كيلو قات في جازان
سدايا تمكِّن الجهات الحكومية من الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
أكّد وزير الخارجية عادل الجبير، أنَّ دعم إيران للإرهابين، في العراق وسوريا والسعودية والبحرين واليمن، هو ليس انعكاس لدولة ترعى حسن الجوار، بل هي دولة ترعى الإرهاب، ومثال على ذلك رعايتها ودعمها وتأسيسها لما يسمى بـ “حزب الله” الإرهابي اللبناني، وإذا أرادت أن تكون دولة طبيعية، فعليها أن تلتزم بأخلاقيات القانون الدولي، والتزاماته.
وبيّن الجبير، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده مع نظيره الأميركي اليوم السبت 20 أيار/مايو، أنَّ “إعادة انتخاب روحاني لا تعني بالنسبة لنا شيئًا، فهم يقتحمون سفاراتنا، ويحرقونها، ويهددون مواطنينا”، لافتًا إلى أنَّ “الحرب في اليمن ليست تحرّكًا عدائيًا بل استجابة لدعوة من الرئيس اليمني الشرعي، والتحالف العربي لبى النداء بعدما دعمت طهران الانقلاب بذراع الحوثيين، الذين هاجموا مفاصل اليمن، وهي ميليشيات راديكالية مسلّحة بصواريخ بالستية إيرانية، ويستهدفون أمن المنطقة ككل”.
وأشار إلى أنَّ “الحوثيين عددهم 50 ألفًا يستولون على دولة فيها 28 مليونًا كيف يمكن أن نسمح بسلب الإرادة اليمنية، بينما نتلقى نداء استغاثة من الشرعية”، موضحًا أنَّ “المجاعة في اليمن، ليس سببها الفقر أو الحرب، بل استيلاء الميليشيات على المساعدات الإنسانية التي تصل إلى ميناء الحديدة”.