تعديل بعض مواد نظام التسجيل العيني للعقار تعزز جودة البيانات وتحفظ حقوق الملاك
صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
الشؤون الإسلامية: 29 ألف مستفيد من برنامج “تحصين وأمان” بمكة المكرمة
هيئة فنون الطهي تطلق مهرجان “الوليمة” للاحتفاء بتراث المذاق السعودي الأصيل
308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
تحتضن العاصمة الرياض فعاليات الدورة الافتتاحية لمنتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب، الذي يعقد يوم 25 شبعان 1438هـ الموافق 21 مايو 2017م ، وينظمه مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية برعاية التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في فندق إنتركونتينينتال بالرياض.
وأوضح الأمين العام لمركز الملك فيصل الدكتور سعود السرحان، أن المنتدى الذي يحمل عنوان “طبيعة التطرف ومستقبل الإرهاب”، يأتي في إطار الفعاليات السياسية والعالمية رفيعة المستوى التي تشهدها الرياض خلال شهر مايو .
كما أوضح أن المنتدى يجمع تحت سقف واحد مجموعة من أبرز الخبراء الدوليين لمناقشة عدد من أهم القضايا الملحة على الأجندة العالمية مثل طبيعة التطرف وأنواعه وتأثيره والتصور المستقبلي للإرهاب ودور وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على التطرف وسبل مواجهة الإرهاب والتطرف العنيف على المستوى الإقليمي”.
وقال: ” لقد استثمرت المملكة العربية السعودية قواها السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية للأخذ بزمام المبادرة والريادة والقيام بدور قيادي في صدارة الحرب على الإرهاب، مشيرا إلى أن منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب يسهم في تعزيز الدور الريادي المهم الذي تقوم به المملكة على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وستتضمن أجندة فعاليات منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب أربع جلسات نقاشية تركز على قضايا الإرهاب الرئيسية التي تواجه العالم في يومنا هذا، واستكشاف الآليات الممكنة التي يمكن من خلالها للدول العمل معاً لإيجاد حلول للتعامل مع آفة الإرهاب التي تمثل إحدى أكثر التحديات إلحاحا ليس فحسب بالنسبة للعالم الإسلامي بل العالم أجمع.