مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
في جامعة اليمامة .. الأفكار الطلابية تتحول لمشاريع تدعم رواد الأعمال
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق فعاليات منتدى “حوار الأمن والتاريخ” بالرياض
أدوار أهّلتها لتصبح دولة عظمى، وبعيدًا عن كونها حارسة المقدسات الإسلامية، فهي أيضًا أصبحت الأخ الأكبر الذي يحمي المنطقة العربية من مؤامرات بعض الدول. كما ساعد ثقلها وتحالفاتها القوية ودبلوماسيتها في كونها مفتاح أي تحرك في المنطقة.
وخلال السنوات الأخيرة الماضية، تعاظم دور المملكة لتصبح حجر الأساس في المنطقة العربية، بل وآسيا، لتكون دولة عظمى في الشرق الأوسط، يحسب لها العدو ألف حساب، ويثق فيها الصديق خير ثقة.
وفي التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، هي القائد الذي يتقدم الصفوف، وفي التحالف العسكري الإسلامي هي المحرك الأساسي لعشرات الدول الإسلامية، وربما هو الدليل الأكبر لكونها دولة عظمى عسكريًا، ويبيّن مدى ثقة الأشقاء العرب فيها، وقبولهم التحرك تحت رايتها الحازمة.
وبالطبع ثقل المملكة هو ما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للإعلان الخميس، أول رحلة خارجية له أواخر مايو/ أيار الجاري، ستشمل المملكة، بل وتبدأ بها.
وأضاف ترامب أنَّ “السعودية تحتضن الموقعين الأكثر قدسية في الإسلام، وهناك سنبدأ تأسيس قواعد جديدة للتعاون والدعم مع حلفائنا المسلمين لمواجهة التطرف والإرهاب والعنف، ولتوفير مستقبل أكثر أملاً وعدلاً للمسلمين الشباب في بلدانهم”.
وأردف ترامب “مهمّتنا ليست الإملاء على الآخرين كيف يعيشون حياتهم، بل بناء تحالف من الأصدقاء والشركاء الذين يشاركوننا هدف محاربة الإرهاب وتحقيق الأمان والاستقرار في الشرق الأوسط”.