بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
كشفت شبكة “أويل برايس” المعنية بشكل رئيسي بأسعار الطاقة بشكل عام على مستوى العالم، عن إستراتيجية جديدة للمملكة العربية السعودية من أجل فرض نوع من التوازن بين ميزان العرض والطلب، بما يحمل التعافي لأسعار النفط على المستوى العالمي، أملًا في إنهاء سنوات طويلة من التذبذب الواضح في مستويات أسعار النفط.
وأشارت إلى أن الإستراتيجية الجديدة التي أقرتها المملكة ومن ورائها منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك”، تعني خفض معدلات الصادرات للولايات المتحدة الأميركية، وهي الخطوة التي تهدف في المقام الرئيسي لاستنزاف مخزونات النفط القياسية هناك، بما يسمح لأسعار البترول بالتعافي مجددًا.
وأكدت الشبكة المعنية بأسعار الطاقة بشكل رئيسي، أن الزيادة الكبيرة في مخزونات الولايات المتحدة تعني أن منظمة الدول المصدرة للنفط تحتاج إلى ستة أشهر فقط لإعادة المخزونات إلى حيث بدأت في نهاية العام الماضي، مضيفة “أن استراتيجية أوبك هذه المرة تستهدف مباشرة المخزونات الأمريكية، بدلا من مجرد التخلص من البراميل في الأسواق العالمية بشكل عام”.
وقالت مصادر مطلعة على الاستراتيجية السعودية لشبكة “بلومبيرغ” الأميركية، إن صادرات النفط السعودية إلى الولايات المتحدة سوف تنخفض إلى أقل من مليون برميل يوميًا بحلول يونيو، أي بانخفاض قدره 15٪ عن المتوسط حتى الآن في عام 2017، ليكون بذلك أدنى مستوى من الصادرات إلى الولايات المتحدة منذ سنوات طويلة.