القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 306 كيلو قات في جازان
بطاقة نسك تثبت نظامية الحاج وأداة رئيسية للتنقل أثناء المناسك
اكتمال صرف معاشات مايو لعملاء التقاعد المدني والعسكري بإجمالي 12 مليار ريال
المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11543 نقطة
هيئة النقل تحجز 8 شاحنات أجنبية وترصد 1462 مخالفة
وزير الصحة يكرم خالد القطَّان رائد زراعة الرئة في السعودية
الزكاة والضريبة: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية
أمطار رعدية غزيرة على محافظات مكة المكرمة والمدني يحذر
مع قرب شهر رمضان المبارك تعاني العديد من المدن والمحافظات في منطقة جازان من انتشار ظاهرة التسول وخاصة عند المساجد والإشارات المرورية وداخل الأسواق والمجمعات التجارية
ورصدت عدسة “المواطن” المتسولين عند الإشارات المرورية وخاصة في محافظة أبوعريش وجازان.
وذكر الأستاذ عبدالله صفحي لـ”المواطن” أن ظاهرة التسول تنشر بشكل كبير وخاصة في منطقة جازان بشكل عام وعند الإشارات المرورية والمساجد بشكل خاص ويتطلب إيجاد حلول جذرية وحاسمة لمكافحة هذه الظاهرة التي لها العديد من الآثار السلبية والخطيرة على مجتمعنا بشكل أخلاقي وسلوكي وأيضاً اقتصادي.
وأضاف خالد الخبراني: “تنوعت أشكال التسول في منطقة جازان فتجد أطفالاً يمسحون زجاج السيارات عند الإشارات وتجد النساء الآتي يبيعون “الفاين” وإذا لم تشترِ تطلب منك مبلغاً مالياً معيناً، وتجد التي تطرق زجاج السيارة وتطلب المساعدة ويجب القضاء على هذه الظاهرة التي هي من مظاهر التخلف الاجتماعي.
فيما تساءل الأستاذ محمد عكور قائلاً: “لا نعلم من وراء هؤلاء المتسولين وأين يذهبون بهذه الأموال التي يجمعونها يومياً وأيضاً أصبحت مهنة يومية للمتسولين تدر عليهم مبالغ مالية نتيجة التعاطف معهم من قِبل المواطنين والمقيمين في منطقة جازان”.
فيما أعرب الأستاذ علي العبدلي عن استيائه من هذه الظاهرة قائلاً: “إن هذه الظاهرة سلبية ومن المظاهر التي تُسيء للوطن والمجتمع وواجب علينا أن لا نساعد على انتشارها بعطاءاتنا العشوائية”، مضيفاً من أراد أن يتصدق فليذهب إلى الجمعيات الخيرية التي تدل على الفقراء والمساكين المتعففين، فيما طالب المواطنين والمقيمين عبر “المواطن” بتفعيل جهود الجهات المعنية وخصوصاً هذه الأيام والحد من هذه الظاهرة بقدر الإمكان.
حسين الفيفي
فعلا نحن شعب فينا طيبة. وتصل لحد الغباء. هولاء اتصح مؤخراً انهم عملاء لأعداء بلادنا. ونحن بطيبة ساذجه – نقدم لهم ما يطعنونا به في ظهورنا ، ولكن اذا لزم الامر. خذ في معيتك في موكلتك كرتون ماء الو نصف ريال بدلاً ما تمنع التصدق المشبوه أعطه قارورة ماء وهذه سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام . وَكما تابعنا المتسول الذي يستعرض بالكم الهائل من الريالات . وكأن شي لم يكن. الحذر من هولاء المتسولين .