طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
روسيا تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على تصريحات بشأن جزر كوريل
التشهير بمواطنين ومقيم لارتكابهم جريمة التستر في مستلزمات الهواتف
الاتحاد الأوروبي يعلّق إجراءاته ضد الرسوم الأمريكية لمدة 6 أشهر
الديوان الملكي: وفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
رئيس وزراء الكويت يغادر نيوم
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
تراجع أسعار النفط وسط قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
وصل الرئيس عبدالله يامين عبدالقيوم، رئيس جمهورية المالديف، والوفد المرافق له، إلى الرياض، اليوم، للمشاركة بالقمة العربية الإسلامية الأميركية، حيث شدد على أن أنظار العالم تتجه إلى المملكة بسبب هذه القمة التي وصفها بـ”المهمة جدًّا”.
وكان في استقباله في مطار الملك خالد الدولي بالرياض معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى محمد بن فيصل أبو ساق، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المالديف المهندس بدر بن علي الكحيل، وسفير جمهورية المالديف لدى المملكة عبدالله حميد، ومندوب عن المراسم الملكية.
وأكد رئيس جمهورية المالديف، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عقب وصوله، أن استضافة المملكة العربية السعودية للقمة العربية الإسلامية الأميركية تأكيد على مكانتها عالميًّا، واصفًا هذه القمة بأنها مهمة جدًّا.
وقال: كل الأعين والأنظار من أنحاء العالم متجهة إليها، ولذا فإن المملكة العربية السعودية لها صوت قوي ومكانة مؤثرة بصفتها قائدة على المستوى الإقليمي من أجل نقل ما يهم العالم الإسلامي للمجتمع الدولي.
وأضاف: لا شك أن هذه القمة ستعطي رسالة واضحة للدول التي مع المملكة العربية السعودية أنها ضد الإرهاب، ونحن كدولة صغيرة نتوقع الكثير من هذه القمة، فنحن نعلم أن العالم الإسلامي قد عانى من الإرهاب.
وأعرب عن تطلعه بأن تضع القمة خطى ثابتة ضد الإرهاب الذي لا دين ولا حدود له، وأن يكون هناك التزام فيما يخص الهجرات الحدودية، خاصة في البلدان السياحية مثل المالديف، مؤكدًا ضرورة التعاون البيني بين الدول فيما يخص المعلومات الاستخباراتية الذي سيسهم في حماية الحدود.
وختم تصريحه قائلًا: إن المنظمات الدولية، ومنها الأمم المتحدة والناتو، قد أصدرت قرارات بشأن الإرهاب، وأظن أنه قد حان الوقت ليسمع صوت العالم الإسلامي وأن تسهم هذه القمة في حلّ هذه القضية التي تهم العالم أجمع.