تراجع أسعار الذهب اليوم الخميس طريقة تغيير الساعة في مصر على التوقيت الصيفي استقرار أسعار النفط اليوم لمى السهلي تفوز بجائزة فيصل بن بندر للتميّز والإبداع ألغاز للأذكياء مع الحل رابط حساب المواطن.. طريقة الاستعلام عن حالة الأهلية توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد على 5 مناطق أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية
وثقت عدة صورة عودة الطفلة السورية شوق إلى حضن والدها بعد ضبط شرطة الرياض لفتاة سعودية كانت قد خطفتها أمس من إحدى الأسواق التجارية شرق الرياض.
وكان الناطق الإعلامي لشرطة منطقة الرياض، صرح بأنه في تمام الساعة الثانية عشرة صباح السبت، ورد لمركز شرطة النسيم تقرير دوريات الأمن المتضمن بلاغ سليمان إبراهيم الزويل (34 عامًا)، سوري الجنسية، عن فقده لابنته شوق التي تبلغ من العمر عامين أثناء تواجدها برفقة ذويها داخل إحدى الأسواق التجارية شرق العاصمة الرياض واختفائها من داخل السوق.
وبينت تسجيلات الفيديو الموثقة لدى أمن السوق، خروج الطفلة من السوق في غفلة من ذويها برفقة امرأة مجهولة، فيما لم تظهر أي دلائل تساعد في عملية البحث.
ولفت إلى أنه نظرًا إلى أهمية البلاغ وخطورته، أسندت لإدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة المنطقة مهمة تحليل البلاغ وحصر الاشتباه والعمل على استعادة الطفلة سالمة في أسرع وقت ممكن.
واستنفرت إدارة التحريات والبحث الجنائي كافة طواقمها، كما فعلت غرفة عمليات على مدار الساعة للعمل على تحديد مكان تواجد الطفلة، وضبط الجانية ومعرفة دوافع تصرفها. وأسفرت التحريات المتخذة في جميع الاتجاهات عن حصر الاشتباه في امرأة سعودية تبلغ من العمر 23 عامًا، وهي التي ظهرت في تسجيلات الفيديو الموثقة لدى إدارة الأمن مصطحبة الطفلة.
ولفت إلى أن المرأة أقرت بقيامها باستدراج الطفلة واصطحابها إلى إحدى الشقق السكنية، جنوب الرياض لغرض في نفسها، مؤكدةً أنه لا تربطها بالفتاة أو عائلتها أي صلة أو سابق معرفة ، فيما تبين أنها على علاقة بأحد الأشخاص، والذي قُبض عليه هـو الآخر.
وأكد متحدث الشرطة أنه تم القبض على المتهمة وإيداعها سجن النساء بمنطقة الرياض وتسليم الطفلة لوالدها بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة.
زائر
الحمد والشكر لله اولا
والشكر للملكة العربية السعودية حكومةً وشعباً،
يجب تطبيق اقصى العقوبات بالمرأة الجانية، فجريمتها افظع من القتل العمد، فالقلب العمد غالباً نتيجة غضب يفقد الشخص عقله بسببه، اما هذه المرأة فقد قررت بكل برودة اعصاب حرمان طفلة من اهلها للابد. حسبي الله ونعم الوكيل عليها.