ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
تسبّبت سيول وادي ترج الأسبوع المنصرم، في عزل أهالي قرى شرق وادي ترج عن الوصول إلى طرف الوادي الآخر، لغياب الجسور أو الكباري.
واضطرّ المواطنون لعبور الوادي عبر المعدات الثقيلة (شيول) الخاصة بالدفاع المدني، تحت إشراف رئيس مركز ترج عبدالله آل شلوان، وبمتابعة من محافظ بيشة محمد بن سعيد بن سبرة.
وعبّر صالح الحارثي، عن معاناة أهالي ترج، مبيّنًا أنّه “سنويًا تستمر معاناة أهالي ترج مع استمرار هطول الأمطار والسيول، إذ تنقطع بنا السبل عند جريان وادي ترج، ولا يوجد جسر لإنهاء هذه المعاناة، الذي فرحنا بالتوجيه بإنشائه، وتسليمه للشركة المنفذة ليربط قرى آل رومي بمركز وادي ترج، في العام الماضي، إلا أنّه لم ير النور حتى هذه اللحظة”.
وتساءل الحارثي، عن أسباب عدم تنفيذ الجسر، وصمت وزارة النقل عن ذلك، موضحًا “نحن في وقت اختبارات الآن، ويتم نقل الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات عبر معدات الدفاع المدني للجهة الأخرى من الوادي، لإنهاء اختباراتهم. كما يتم نقل المواد الغذائية عن طريقها ونقل المرضى والفرق الطبية والأدوية، فيما يعاني المركز من سوء الخدمات المقدمة من شركات الاتصالات، التي تتعرض أبراجها للانقطاع باستمرار”.
يذكر أنَّ وزارة النقل أعلنت في وقت سابق، عن اعتماد ثلاثة جسور لقرى آل رومي – النجود – الرس – الجعبة، مبينة أنّه تم الانتهاء من اختبار التربة تمهيداً لتنفيذ هذه الجسور.