زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تسبّبت سيول وادي ترج الأسبوع المنصرم، في عزل أهالي قرى شرق وادي ترج عن الوصول إلى طرف الوادي الآخر، لغياب الجسور أو الكباري.
واضطرّ المواطنون لعبور الوادي عبر المعدات الثقيلة (شيول) الخاصة بالدفاع المدني، تحت إشراف رئيس مركز ترج عبدالله آل شلوان، وبمتابعة من محافظ بيشة محمد بن سعيد بن سبرة.
وعبّر صالح الحارثي، عن معاناة أهالي ترج، مبيّنًا أنّه “سنويًا تستمر معاناة أهالي ترج مع استمرار هطول الأمطار والسيول، إذ تنقطع بنا السبل عند جريان وادي ترج، ولا يوجد جسر لإنهاء هذه المعاناة، الذي فرحنا بالتوجيه بإنشائه، وتسليمه للشركة المنفذة ليربط قرى آل رومي بمركز وادي ترج، في العام الماضي، إلا أنّه لم ير النور حتى هذه اللحظة”.

وتساءل الحارثي، عن أسباب عدم تنفيذ الجسر، وصمت وزارة النقل عن ذلك، موضحًا “نحن في وقت اختبارات الآن، ويتم نقل الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات عبر معدات الدفاع المدني للجهة الأخرى من الوادي، لإنهاء اختباراتهم. كما يتم نقل المواد الغذائية عن طريقها ونقل المرضى والفرق الطبية والأدوية، فيما يعاني المركز من سوء الخدمات المقدمة من شركات الاتصالات، التي تتعرض أبراجها للانقطاع باستمرار”.
يذكر أنَّ وزارة النقل أعلنت في وقت سابق، عن اعتماد ثلاثة جسور لقرى آل رومي – النجود – الرس – الجعبة، مبينة أنّه تم الانتهاء من اختبار التربة تمهيداً لتنفيذ هذه الجسور.