خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أكدت شبكة “فوكس نيوز” أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان أكثر جدية من نظيره السابق باراك أوباما في مكافحة الإرهاب واختيار المسميات الصحيحة للجماعات والتنظيمات المتطرفة، والتي تعتنق أساليب العنف والراديكالية في مخططاتها السياسية والعسكرية.
وأوضحت الشبكة الأميركية، أن الرئيس ترامب استطاع توجيه مصطلحات صائبة خلال خطابه التاريخي بالرياض، ضمن جولته الخارجية الأولى منذ توليه منصب الرئيس، مؤكدة أن ترامب تجنب إلصاق الإرهاب بالإسلام بشكل مباشر، ولكن استعمل مصطلح “الإرهاب الراديكالي الإسلامي”، وهو ما يشير إلى أنه لا يرى في الديانة السماوية أي تهديد صريح لأمن المنطقة أو العالم، ولكن يرى هذا في التطرف والراديكالية بشتى صورها.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن ترامب كان على حق في اختياراته الدقيقة لوصف المتطرفين، نظرًا لكون المسلمين ليسوا جميعًا -بطبيعة الحال- إرهابيين، وإن كان أغلب المتطرفين ينتمون إلى ما يعرف باسم “التأسلم” أو “الإسلام السياسي”.
وعادت “فوكس نيوز” لتؤكد أن الإرهاب والتطرف في مضمونه يمكن أن ينتسب بنفسه لأي دين أو عقيدة، وهو ما يبرئ ساحة الإسلام كديانة سماوية، لا سيما وأن 95% من ضحايا التطرف والإرهاب من المسلمين أنفسهم وليست طائفة أخرى.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن ترامب استطاع خلال رحلته للمملكة أن يتفادى بعض الأخطاء التي وقع فيها أوباما، لا سيما فيما يتعلق بالتهديد الإيراني، والذي منحه الرئيس الأميركي السابق كل الحرية في المضي قدمًا نحو تصنيع القنبلة النووية، بعد قيادة واشنطن لإجراء اتفاق عالمي مع طهران في هذا الصدد، مضيفة أن ترامب كان أكثر وضوحًا في تلك النقطة، من خلال الإعلان عن أن إيران تظل أكبر التهديدات الأمنية في المنطقة.