فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
أكد الكاتب البريطاني أيان كينج، أنّ الاكتتاب الذي ستطرحه شركة “أرامكو” العملاقة خلال العام المقبل، والذي من المتوقع أن يكون أكبر عملية عملية طرح على الإطلاق، سيكون له تأثيرات إيجابية ضخمة على الاقتصاد السعودي، مشيرًا إلى أن المملكة حريصة على تغير النظرة العالمية لاقتصادها، خاصة بعد السعي لتخفيف الاعتماد على الموارد النفطية.
وأوضح كينج خلال مقاله له مع شبكة “سكاي نيوز” ، أن لندن تولي أهمية بالغة للاكتتاب الذي من المتوقع أن يشمل طرح 5% فقط من أسهم أرامكو للتداول العام، لافتًا إلى أن بورصة لندن ستعمل جاهدة لتكون على رأس أسواق المال التي ستدرج هذه الأسهم على قوائمها.
وعدّد الكاتب البريطاني المزايا الرئيسة التي ستعود على اقتصاد المملكة من وراء الاكتتاب، والتي من أبرزها؛ تشجيع المزيد من الشركات والكيانات الصغيرة والمتوسطة على توسيع نطاق نشاطها بشكل واضح في الاقتصاد السعودي، إضافة إلى تشجيع الحكومة نفسها على المضي قدمًا في تفعيل خطة الخصخصة التي أقرتها رؤية 2030 التي صاغها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، خلال العام الماضي.
وأشار الكاتب المتخصص في الاقتصاد، إلى أنَّ ذلك يعني دورًا أكبر لسوق المال في الرياض “تداول”، وهو ما اتضح من خلال العديد من التغيرات التي أجراها سوق المال بشكل رئيس خلال العام الماضي، متمثلة في تعديل القواعد المنظمة لعملية التداول، بما يخدم مواكبة النسق المستخدم عالميًا في عملية التداول وبيع الأسهم والسندات.
وأبرز كينج، التغير الأكبر للبورصة السعودية، والذي بدأ منذ عام 2015، وهو السماح للشركات والأفراد الأجانب بالتداول في سوق المال داخل المملكة، وهو ما يمثل خطوة رئيسية لجذب الاستثمارات إلى البلاد.