النصر يستهدف ضم نجم باريس سان جيرمان
صافرة أجنبية تضبط مباريات اليوم بدوري روشن
الموافقة على استحداث عدد من البرامج الأكاديمية الجديدة بجامعة فهد بن سلطان
ندوة جسور ثقافية تناقش التقارب الثقافي بين السعودية والصين
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى المساء
إحباط تهريب 525 كلجم قات في جازان
جامعة الطائف: تحويل الدراسة الحضورية المسائية إلى منصة البلاك بورد
الرياض تستضيف أول مؤتمر للأكاديمية العلمية لأمراض الشعر (SAT) في المنطقة
ولي العهد يهنئ فريدريش ميرتس
انطلاق أعمال الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن DEFEA
أكد الدكتور أحمد الشهري، المحلل السياسي والخبير الإستراتيجي والعسكري، أن القمة العربية الإسلامية الأميركية التي عُقدت في الرياض اليوم، شخّصت الإرهاب، والمتسبب في هذه الآفة الخطيرة وهي دولة إيران، من خلال تصديرها للإرهاب ودعم الميليشيات المسلحة في الدول العربية.
وأشار الشهري إلى أن القمة هي بحق قمة “القرن”، فقد أعادت العلاقات الإستراتيجية والشراكات البينية بين السعودية وأميركا إلى سابق عهدها، منذ أن انطلقت في عام ١٩٤٥ بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت.
وأوضح الشهري في تصريح خاص لـ”المواطن” أن القمة مئوية جديدة في العلاقات الوطيدة بين الولايات المتحدة والمملكة حليفتها الإستراتيجية في الشرق الأوسط، والتي تقوم على المصالح المشتركة بين البلدين، مشددًا على أن القمم الثلاث التي عُقدت تحت شعار العزم يجمعنا، هي قمم الحكمة التي أدارتها السعودية بنجاح وتميز، ودعت من خلالها عددًا من رؤساء الدول؛ انطلاقًا من واجبها تجاه العالم العربي والإسلامي، وبحكم موقعها في قلب العالم العربي والإسلامي، وكونها قبلة لجميع المسلمين.
وأكد الدكتور الشهري أن الاتفاقيات التي وُقّعت بين البلدين هي اتفاقيات إستراتيجية، وتُعتبر منعطفًا ومنطلقًا جديدًا، مشيرًا إلى أن رؤية المملكة ٢٠٣٠ تستدعي أن يبقى ٥٠٪ من المحتوى للعمل في السوق السعودي واقتصاده.