ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
أكد الدكتور أحمد الشهري، المحلل السياسي والخبير الإستراتيجي والعسكري، أن القمة العربية الإسلامية الأميركية التي عُقدت في الرياض اليوم، شخّصت الإرهاب، والمتسبب في هذه الآفة الخطيرة وهي دولة إيران، من خلال تصديرها للإرهاب ودعم الميليشيات المسلحة في الدول العربية.
وأشار الشهري إلى أن القمة هي بحق قمة “القرن”، فقد أعادت العلاقات الإستراتيجية والشراكات البينية بين السعودية وأميركا إلى سابق عهدها، منذ أن انطلقت في عام ١٩٤٥ بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت.
وأوضح الشهري في تصريح خاص لـ”المواطن” أن القمة مئوية جديدة في العلاقات الوطيدة بين الولايات المتحدة والمملكة حليفتها الإستراتيجية في الشرق الأوسط، والتي تقوم على المصالح المشتركة بين البلدين، مشددًا على أن القمم الثلاث التي عُقدت تحت شعار العزم يجمعنا، هي قمم الحكمة التي أدارتها السعودية بنجاح وتميز، ودعت من خلالها عددًا من رؤساء الدول؛ انطلاقًا من واجبها تجاه العالم العربي والإسلامي، وبحكم موقعها في قلب العالم العربي والإسلامي، وكونها قبلة لجميع المسلمين.
وأكد الدكتور الشهري أن الاتفاقيات التي وُقّعت بين البلدين هي اتفاقيات إستراتيجية، وتُعتبر منعطفًا ومنطلقًا جديدًا، مشيرًا إلى أن رؤية المملكة ٢٠٣٠ تستدعي أن يبقى ٥٠٪ من المحتوى للعمل في السوق السعودي واقتصاده.