طريق الأمير محمد بن سلمان.. محور تنموي يجسّد رؤية شمولية لتطوير البنية التحتية بالمدينة المنورة
ارتفاع أسعار الذهب لأعلى مستوى لها على الإطلاق
طقس الاثنين.. سحب رعدية ورياح نشطة وأتربة وغبار على عدة مناطق
الافتاء تعلن الانتهاء من إصدار كتاب فتح العلام في فتاوى أركان الإسلام لسماحة المفتي
فرع هيئة الصحفيين بعسير ينظم ندوة “الخطاب الإعلامي للوطن.. بين ترسيخ الهوية وتعزيز القيم”
ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفع السرقة إلى القتل، وبطبيعة الحال، هو جرم متأصل في النفس، لا يتوانى فاعله عن إركاب ما هو أعظم.
وظهرت عصابة سطو مسلّح، في مقطع متداول، وثقته كاميرا مراقبة داخل محل ذهب في مدينة العلمين بمرسى مطروح غرب مصر، مكوّنة من 3 أفراد، دخلوا إلى المحل ومعهم حقيبة كبيرة واستولوا على المشغولات الذهبية الموجودة بالمحل كافة.
وكشف المقطع كيف دخل اللصوص إلى المحل، وبادر أحدهم بضرب صاحب المحل ضربة مؤثرة على رأسه، ثم أكمل عليه بضربات متلاحقة بمطرقة، ولم يتركه إلا جثة هامدة، فيما قام آخر بمراقبة المحل من الخارج، بينما حمل الثالث الحقيبة وقام بجمع المشغولات ووضعها فيها وفروا جميعًا هاربين.
وأدمت هذه الواقعة، قلوب مستخدمي موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، الذين أكّدوا أنَّ الجريمة تتبع ما هو أكبر، وتحلُّ المصائب واحدة تلو الأخرى، على رأس النفوس السوداء، التي تتأصل في الإجرام، عبر تكرار المحاولات، حتى تصل إلى سفك الدماء المعصومة.
واستغرب النشطاء، كيف تفشّت الجريمة إلى هذا الحد، خالقة الجو المرعب، إذ لم يعد أحد يأمن على نفسه، لافتين إلى أنَّ غياب الوازع الديني، يعدُّ أحد أهم أسباب الانصياع للنفس الأمّارة بالسوء، عوضًا عن مجاهدتها.