الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
حققت شركة المملكة القابضة أرباحاً بقيمة 129 مليون ريال خلال 3 أشهر، والتي تمثل الربع الأول من العام الجاري، والتي انتهت بنهاية مارس الماضي.
وقالت الشركة في بيان لها “يعود سبب ارتفاع صافي الربح خلال الربع، إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 20٪ نتيجة لزيادة الكميات المباعة لجميع المنتجات، وارتفاع متوسط السعر المحقق للألمنيوم بحوالي 18% والذهب بحوالي 3% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، وقد تحسن صافي الدخل من مبادرات الشركة المستمرة في خفض التكاليف والتي أدت إلى انخفاض مصاريف البيع والتسويق ,والتوزيع بحوالي 36%بالإضافة إلى زيادة الحصة في صافي دخل مشاريع مشتركة (شركة معادن وبارك للنحاس).
وأضاف البيان “تأثرت ربحية الشركة بانخفاض متوسط السعر المحقق للأسمدة الفوسفاتية وارتفاع المصاريف العمومية والإدارية بحوالي 103%، وارتفاع في مصاريف الأخرى وارتفاع تكلفة التمويل بحوالي 131% نظراً لبدء التشغيل التجاري لمشاريع رأسمالية قيد التنفيذ، وارتفاع معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية (السايبور)/ سعر الإقراض ما بين البنوك في لندن (لايبور)، بالإضافة إلى انخفاض الدخل من ودائع قصيرة الأجل بحوالي 16%.
ويعود سبب تحقيق صافي الربح مقارنة مع الربع الرابع من العام 2016م،إلى ارتفاع المبيعات في الربع الأول من العام 2017م بحوالي 14% نتيجة لزيادة الكميات المباعة من الأمونيا والألومينا والذهب، وارتفاع متوسط السعر المحقق لجميع منتجات الشركة.
وتحسن صافي الدخل أيضاً من مبادرات الشركة المستمرة لتخفيض التكاليف، حيث انخفضت تكلفة المبيعات بحوالي 8%وانخفضت مصاريف البيع والتسويق والتوزيع بحوالي 50%، وانخفاض مصاريف الاستكشاف والخدمات الفنية بحوالي 37%، وقد تأثرت ربحية الشركة بسبب ارتفاع المصاريف الأخرى وارتفاع تكلفة التمويل بحوالي 26% نظراً لبدء التشغيل التجاري للمشاريع الرأسمالية تحت التنفيذ وارتفاع معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية (السايبور)/ سعر الإقراض ما بين البنوك في لندن (لايبور)، بالإضافة إلى انخفاض الدخل من ودائع قصيرة الأجل بحوالي 41%.