الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
حققت شركة المملكة القابضة أرباحاً بقيمة 129 مليون ريال خلال 3 أشهر، والتي تمثل الربع الأول من العام الجاري، والتي انتهت بنهاية مارس الماضي.
وقالت الشركة في بيان لها “يعود سبب ارتفاع صافي الربح خلال الربع، إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 20٪ نتيجة لزيادة الكميات المباعة لجميع المنتجات، وارتفاع متوسط السعر المحقق للألمنيوم بحوالي 18% والذهب بحوالي 3% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، وقد تحسن صافي الدخل من مبادرات الشركة المستمرة في خفض التكاليف والتي أدت إلى انخفاض مصاريف البيع والتسويق ,والتوزيع بحوالي 36%بالإضافة إلى زيادة الحصة في صافي دخل مشاريع مشتركة (شركة معادن وبارك للنحاس).
وأضاف البيان “تأثرت ربحية الشركة بانخفاض متوسط السعر المحقق للأسمدة الفوسفاتية وارتفاع المصاريف العمومية والإدارية بحوالي 103%، وارتفاع في مصاريف الأخرى وارتفاع تكلفة التمويل بحوالي 131% نظراً لبدء التشغيل التجاري لمشاريع رأسمالية قيد التنفيذ، وارتفاع معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية (السايبور)/ سعر الإقراض ما بين البنوك في لندن (لايبور)، بالإضافة إلى انخفاض الدخل من ودائع قصيرة الأجل بحوالي 16%.
ويعود سبب تحقيق صافي الربح مقارنة مع الربع الرابع من العام 2016م،إلى ارتفاع المبيعات في الربع الأول من العام 2017م بحوالي 14% نتيجة لزيادة الكميات المباعة من الأمونيا والألومينا والذهب، وارتفاع متوسط السعر المحقق لجميع منتجات الشركة.
وتحسن صافي الدخل أيضاً من مبادرات الشركة المستمرة لتخفيض التكاليف، حيث انخفضت تكلفة المبيعات بحوالي 8%وانخفضت مصاريف البيع والتسويق والتوزيع بحوالي 50%، وانخفاض مصاريف الاستكشاف والخدمات الفنية بحوالي 37%، وقد تأثرت ربحية الشركة بسبب ارتفاع المصاريف الأخرى وارتفاع تكلفة التمويل بحوالي 26% نظراً لبدء التشغيل التجاري للمشاريع الرأسمالية تحت التنفيذ وارتفاع معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية (السايبور)/ سعر الإقراض ما بين البنوك في لندن (لايبور)، بالإضافة إلى انخفاض الدخل من ودائع قصيرة الأجل بحوالي 41%.