صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
شباب هذا العصر يفتقدون السعادة!
انفجار خط غاز رئيسي في مصر يقتل 3 أشخاص ويصيب 13
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على 13 منطقة
المزايا المتاحة بخدمة بياناتي المطورة في أبشر
أكّد وزير الخارجية عادل الجبير، أنَّ دعم إيران للإرهابين، في العراق وسوريا والسعودية والبحرين واليمن، هو ليس انعكاس لدولة ترعى حسن الجوار، بل هي دولة ترعى الإرهاب، ومثال على ذلك رعايتها ودعمها وتأسيسها لما يسمى بـ “حزب الله” الإرهابي اللبناني، وإذا أرادت أن تكون دولة طبيعية، فعليها أن تلتزم بأخلاقيات القانون الدولي، والتزاماته.
وبيّن الجبير، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده مع نظيره الأميركي اليوم السبت 20 أيار/مايو، أنَّ “إعادة انتخاب روحاني لا تعني بالنسبة لنا شيئًا، فهم يقتحمون سفاراتنا، ويحرقونها، ويهددون مواطنينا”، لافتًا إلى أنَّ “الحرب في اليمن ليست تحرّكًا عدائيًا بل استجابة لدعوة من الرئيس اليمني الشرعي، والتحالف العربي لبى النداء بعدما دعمت طهران الانقلاب بذراع الحوثيين، الذين هاجموا مفاصل اليمن، وهي ميليشيات راديكالية مسلّحة بصواريخ بالستية إيرانية، ويستهدفون أمن المنطقة ككل”.
وأشار إلى أنَّ “الحوثيين عددهم 50 ألفًا يستولون على دولة فيها 28 مليونًا كيف يمكن أن نسمح بسلب الإرادة اليمنية، بينما نتلقى نداء استغاثة من الشرعية”، موضحًا أنَّ “المجاعة في اليمن، ليس سببها الفقر أو الحرب، بل استيلاء الميليشيات على المساعدات الإنسانية التي تصل إلى ميناء الحديدة”.