أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أكّد وزير الخارجية عادل الجبير، أنَّ دعم إيران للإرهابين، في العراق وسوريا والسعودية والبحرين واليمن، هو ليس انعكاس لدولة ترعى حسن الجوار، بل هي دولة ترعى الإرهاب، ومثال على ذلك رعايتها ودعمها وتأسيسها لما يسمى بـ “حزب الله” الإرهابي اللبناني، وإذا أرادت أن تكون دولة طبيعية، فعليها أن تلتزم بأخلاقيات القانون الدولي، والتزاماته.
وبيّن الجبير، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده مع نظيره الأميركي اليوم السبت 20 أيار/مايو، أنَّ “إعادة انتخاب روحاني لا تعني بالنسبة لنا شيئًا، فهم يقتحمون سفاراتنا، ويحرقونها، ويهددون مواطنينا”، لافتًا إلى أنَّ “الحرب في اليمن ليست تحرّكًا عدائيًا بل استجابة لدعوة من الرئيس اليمني الشرعي، والتحالف العربي لبى النداء بعدما دعمت طهران الانقلاب بذراع الحوثيين، الذين هاجموا مفاصل اليمن، وهي ميليشيات راديكالية مسلّحة بصواريخ بالستية إيرانية، ويستهدفون أمن المنطقة ككل”.
وأشار إلى أنَّ “الحوثيين عددهم 50 ألفًا يستولون على دولة فيها 28 مليونًا كيف يمكن أن نسمح بسلب الإرادة اليمنية، بينما نتلقى نداء استغاثة من الشرعية”، موضحًا أنَّ “المجاعة في اليمن، ليس سببها الفقر أو الحرب، بل استيلاء الميليشيات على المساعدات الإنسانية التي تصل إلى ميناء الحديدة”.