المنافسة تعلن تغريم 24 منشأة مخالفة بأكثر من 17.2 مليون ريال
الذكاء الاصطناعي التوليدي يعزز من ريادة السعودية في الحكومة الرقمية
البلديات والإسكان تُحدّث اشتراطات الورش المهنية
مساعي تفوز بمنحة برنامج أهالينا للاستثمار الاجتماعي في دورتها العاشرة
بدء تطبيق أعمال المرحلة الثانية من الموجهات التصميمية للعِمَارَة السعودية في 7 مدن
هيئة العقار تُنفذ 44 جولة رقابية مشتركة خلال سبتمبر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس غينيا
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في جازان
ضبط مواطن رعى 11 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
كشف مستشار الأمن القومي الأميركي هربرت ريموند ماكماستر، عن ملامح زيارة الرئيس ترامب الخارجية الأولى، التي يستهلّها في المملكة العربية السعودية، مبيّنًا المساعي الحثيثة التي ينتهجها الرئيس الأميركي، بغية تحقيق الأمن والسلم الدوليين باختياره مراكز الأديان السماوية الثلاث، فضلًا عمّا يعوّله على هذه الزيارة من إنهاء مظاهر التطرّف التي ترتدي عباءة الدين الإسلامي وهي ليست منه.
وفي الوقت ذاته، يسعى نهج ترامب القائم على الشخصية، إلى إعادة تأكيد التفوق الأميركي في العالم من خلال توطيد الروابط مع القادة الأجانب، والعمل على هزيمة تنظيمي “داعش”، و”القاعدة”، مع إنهاء النفوذ الإيراني.
وأوضح ماكماستر، أنَّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب سوف يطالب باتخاذ موقف قويّ ضد “الأيديولوجية الإسلامية المتطرفة”، كاشفًا عن 3 أهداف رئيسة للزيارة هي:
وأشار إلى أنَّ “جولة ترامب ستبدأ بزيارة السعودية، حيث سيشجع شركاؤنا العرب والمسلمون على اتخاذ خطوات جديدة شجاعة من أجل تعزيز السلام ومواجهة هؤلاء، من داعش إلى القاعدة إلى إيران إلى نظام الأسد، الذين يثيرون الفوضى والعنف ويتسببون في الكثير من المعاناة عبر العالم الإسلامي وخارجه”.
وبيّن ماكماستر، أنَّ “ترامب سيقود الخطوات الأولى نحو شراكة أكثر قوة وقدرة مع شركائنا الخليجيين والعرب والمسلمين، وسيوجه رسالة قوية بأن الولايات المتحدة والعالم المتحضر بأكمله يتوقع من حلفائنا المسلمين اتخاذ موقف قوي ضد الأيديولوجية المتطرفة الإسلامية، التي تستخدم تفسيرًا خاطئًا للدين، لتبرير جرائمها ضد الإنسانية”، موضّحًا أنَّ “الرئيس الأميركي سيدعو قادة العالم الإسلامي لتطوير رؤية سلمية للإسلام”.
يذكر أنَّ حساب “إنفوجرافيك السعودية” على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعيّ، لخّص الرؤى المشتركة بين قيادة المملكة العربية السعودية والقيادة الأميركية، في عدّة نقاط هي: